يعتبر الاستحقاق الرئاسي مدار اهتمام المعنيين داخلياً وخارجياً في ظل هذا الشغور المدوي، في وقت لا زالت بورصة الأسماء بين صعود وهبوط، ولكن ثمة أسماء لا زالت حاضرة وكل الاحتمالات واردة أكان على صعيد المرشحين الذين يحظون باهتمام بكركي وأحزاب مسيحية ومنهم قائد الجيش العماد جوزاف عون وصولاً الى فيليب زيادة وصولاً الى النائب السابق صلاح حنين وسواهم، ولهذه الغاية هناك اتصالات تجري على أعلى المستويات على الساحة الداخلية والخارجية للتوافق على أسماء معينة، الا أن الأسماء المشار اليها ما زالت حاضرة بقوة دون التوصل الى أي توافق على صعيد المعارضة، ولكن فريق الممانعة لا زال يدعم رئيس تيار المردة النائب السابق سليمان فرنجية، من هنا ان المقربين من بكركي من زيادة الى قائد الجيش دون وضع فيتو على فرنجية يبقي الأمور كما هي رهن الاتصالات الجارية من اللقاء الخماسي أو ما تمخض عن القمة العربية في جدة، وبمعنى أوضح ان الاستحقاق الرئاسي تسوده الضبابية على كافة الأصعدة في ظل ما يجري من اصطفافات داخلية، والكلمة الفصل ستبقى لتسوية شاملة رئاسية وحكومية دون اغفال حصول المفاجآت على كافة المستويات.
تتجه
- أسرار الصحف
- لبنان يعيش حالة إنتظار ثقيلة
- ربيع عوّاد : المقاومة مُشرّعة بالقانون ومقدّسة في فكرنا
- النائب فرنجيه : هل المطلوب ضرب اللبنانيين وبخاصة المسيحيون لتهجيرهم واستبدالهم بمن يتمّ تمويل بقائهم؟
- جنبلاط زار الحريري في باريس
- مجموعة OMT تنعى توفيق معوّض
- خاص – نائب رئيس بلدية جديد ؟!
- مكتب المعلومات في جبل لبنان يوقف المعتدي على المحامية بو حمدان
- خاص – الأزمات قائمة لفترة ليست قريبة
- أبي رميا : أحبّ الله أن نكون موحدّدين متضامنين
- المهندس هاشم حيدر مواكبة ومتابعة لكل قرية وبلدة جنوبية
- هل يصدر قرارٌ “عربي” يستعجل عودة النازحين؟
- ضو: لنزع أي سلاح خارج شرعية الدولة