إحتفلت رعيةّ مار يوسف والرّوح القدس بشلي بافتتاح مدخل “كنيسة الرّوح القدس الرعائية” المقدّم عن نفس النقيب الراحل في الجيش اللبناني روي يوسف القصيفي.وذلك بحضور حشد كبير من ابناء،البلدة والجوار والأهل والاصدقاء، والنائب سيمون ابي رميا ونقيب محرري الصحافة اللبنانية جوزف القصيفي ورفاق الرحل من ضباط وعسكرين،إضافة الى مخاتير المنطقة، وفاعلياتها وبارك المدخل كاهن الرعية الخوري ايلي العلم، وشكر باسم الرعية وباسم لجنة اوقاف الروح القدس ومار جرجس وسيدة الانتقال العائلة على تقدمتها العمل للكنيسة، وباسم عائلة النقيب الراحل كل من ساهم وسعى في إنجازه من الناحية القانونية والمادية أو من خلال تعبه وصلاته وحضوره. وشرح الأب العلم أيضًا، رمزية النصب وأن المسيح حجر الزاوية سمّى بطرس بالصخرة عندما دعاه للرسالة الرعوية، وأنّ الروح القدس هو من أراد هذا المكان؛ والصخرة التي عليها أيقونة العنصرة واسم النقيب الراحل تذكّر بأن أحياءنا هم أيضًا أحياء مع القديسين في مجد السماء، وأنّ صخرة الكنيسة هي السماء على الأرض والمكان الذي يجمع. وبعد الكلمة تم تبريك مدخل الكنيسة ثم توجّهت عائلة النقيب مع أبناء الرعية وحشد غفير من المؤمنين بزياح حاشد نحو كنيسة الروح القدس واحتفلوا بقداس وجناز السنة عن نفس النقيب الراحل.
وقد القى الاب علم بعد الإنجيل كلمة عددت صفات الراحل وتفانيه في خدمة الوطن، وبسالته، وتميزه، وانضباطيته، ووفائه للجيش اللبناني والتزامه في الدفاع عن لبنان .
تتجه
- أسرار الصحف
- لبنان يعيش حالة إنتظار ثقيلة
- ربيع عوّاد : المقاومة مُشرّعة بالقانون ومقدّسة في فكرنا
- كرامي: نستذكر رشيد كرامي صاحب الرؤية والكف النظيف
- في ظل عجز الدولة.. المعارضة تقدّم للعالم طريق الحل!
- قضية النازحين السوريين تتحوّل إلى بازار سياسي
- خاص – عودة سياسيين في إطار متغيّرات
- خاص – مقاربات مفتوحة على كلّ الإحتمالات
- أسرار الصحف
- مبادراتٌ لا توحي باقتراب الحل.. ومفتاح القرار في مكان آخر
- “الإعتدال” لبرّي: لماذا الهروب من “المكتوب” ؟
- باريس تدعو الاطراف اللبنانية الى التوافق حول مرشح يتم انتخابه
- هوكشتاين مستعد للعودة الى لبنان بشرط