رسمت خطوات ومواقف ودور النائب الدكتور فريد البستاني الكثير من المحطات التي يجب التوقف عندها وعدم تجاوزها حيث قال النائب البستاني كلاماً كبيراً وواقعياً ومن صلب ما نعيشه اليوم في لبنان الى ما يجري حولنا في الخارج، فكان أن عبّر عن تقديره لولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان، ومرد ذلك نظرته الثاقبة لمسار الأوضاع في بلده والمنطقة وعلى المستوى الدولي، ناهيك الى رؤيته الواضحة من خلال عشرين ثلاثين باعتبار ذلك يتماهى مع نظرة النائب البستاني لمسار الأوضاع السياسية والاقتصادية في لبنان، بمعنى أنه يجب أن يكون هناك خطط علمية وعملية ورؤية واضحة بعيداً عن الاعتباطية فدعا الى الامتثال والتمثل لما يقوم به ولي العهد السعودي، أضف الى ذلك يبقى النائب البستاني المعتدل وهذا لم يرفعه شعاراً انتخابياً بل مارسه في كل المفاصل السياسية والأزمات التي مرّ بها البلد ونجح وأصاب في مواقفه ودوره وحضوره في وقت أن اسمه ما زال موضع تداول قوي لرئاسة الجمهورية كونه ينتمي الى عائلة عريقة في التاريخ والسياسة وهي أحد المداميك الأساسية في جبل لبنان والوطن، الى امتدادها العربي والخليجي، من هنا ان موقع ودور ومواقف وكل المواصفات التي يتحلى بها النائب البستاني تجعله في مصاف البارزين المطروحين لرئاسة الجمهورية.
تتجه
- أسرار الصحف
- لبنان يعيش حالة إنتظار ثقيلة
- ربيع عوّاد : المقاومة مُشرّعة بالقانون ومقدّسة في فكرنا
- مجموعة OMT تنعى توفيق معوّض
- خاص – نائب رئيس بلدية جديد ؟!
- مكتب المعلومات في جبل لبنان يوقف المعتدي على المحامية بو حمدان
- خاص – الأزمات قائمة لفترة ليست قريبة
- أبي رميا : أحبّ الله أن نكون موحدّدين متضامنين
- المهندس هاشم حيدر مواكبة ومتابعة لكل قرية وبلدة جنوبية
- هل يصدر قرارٌ “عربي” يستعجل عودة النازحين؟
- ضو: لنزع أي سلاح خارج شرعية الدولة
- أمير المقداد : مليار يورو توطين مقنع!؟
- الحواط: نتطلّع إلى الآلام محطة رجاء في درب القيامة والخلاص
هذه نظرة ومواقف فريد البستاني لبنانياً وسعودياً وعربياً…
السابق بوست
القادم بوست