ردّاً على ما تساؤلات البعض عن الأسباب التي تحول دون تحرّك الثوار في هذه الأوضاع بعد أن كانوا نزلوا إلى الشارع غداة رفع ست سنتات على الواتساب، ردّت مصادر سياسية عبر موقع “جبيل اليوم” بالقول : يسألون عن الثوار بعد أن نعتوهم بصفات منها أنهم أتباع السفارات ومنظّمات ال NGO والأموال الطازجة خلال ثورة ١٧ تشرين ؟ مشيرةً إلى أن الكيل بمكيالين لم يعد ينفع أو ينطلي على أحد.
تتجه
- أسرار الصحف
- لبنان يعيش حالة إنتظار ثقيلة
- ربيع عوّاد : المقاومة مُشرّعة بالقانون ومقدّسة في فكرنا
- خاص – غياب فارس سعيد صَنَعَ الفارق ؟
- لبنان لن يدعى إلى طاولة المفاوضات في حال توقفت الحرب
- خيط رفيع بين الانفراج والذهاب إلى منزلق خطر
- حزمة مساعدات… لامتصاص النقمة على النازحين؟
- في لبنان.. عصابة “تيكتوكرز” تستدرج الأطفال لاغتصابهم.. والأمن بالمرصاد!
- العثور على جثة المغترب عباس وهبي
- جبرايل هنّأ العمّال : يساهمون في تحقيق تقدّم مجتمعاتهم
- عثر عليه غريقًا في الرّوشة… هل من يعرف عنه شيئًا؟
- خاص – لقاء بحث موضوع النازحين السوريين
- خاص – المهرجانات تنتظر الوضع الأمني
خاص – أين الثوّار ؟ … ومصادر تردّ : “ع أساس أنّن من أتباع السفارات ومنظّمات NGO والأموال الطازجة” ؟
السابق بوست