توقعت مصادر مواكبة للمستجدات السياسية مزيداً من الشرخ والانقسامات على أثر الخطابين المرتقبين لكل من رئيس حزب “القوات اللبنانية” سمير جعجع ورئيس تكتل “لبنان القوي” النائب جبران باسيل، ما قد يزيد من سخونة المواقف، ويعطي الاستحقاق الرئاسي طابعاً مسيحياً صرف، وذلك على وقع الضياع في مواقف نواب التغيير، محذرة عبر “الأنباء” الالكترونية من مغبة إعادة مقاربة هذا الاستحقاق من بوابة طائفية من دون أي بعد وطني يراعي الظروف الاستثنائية التي يمر بها البلد والحاجة الى رئيس إنقاذي قادر على انتشاله من أزماته.
تتجه
- أسرار الصحف
- لبنان يعيش حالة إنتظار ثقيلة
- ربيع عوّاد : المقاومة مُشرّعة بالقانون ومقدّسة في فكرنا
- عوائق سوريّة أمام تسجيل ولادات في لبنان
- لودريان سيتأخر إفساحاً في المجال أمام “الخماسية”
- مصير النازحين عالق بين الغرب والنظام في سوريا
- لبنان أمام خيارات خطيرة !
- خاص – إجتماع في حالات حول النازحين السوريين يوم الجمعة القادم
- وفد من “الجمهورية القوية” زار قائد الجيش: لضبط الحدود اللبنانية السورية منعاً لدخول مزيد من اللاجئين
- اجماع على التحذير من الهبة: هل يدفع ميقاتي الى مراجعة حساباته؟
- ميراي صليبا عواد تحذّر من أنواع حروب تستهدف العائلة والمجتمع
- جعجع: مستمرون حتى إخراج آخر مهاجر غير شرعي من لبنان
- إكليل غار من نقابتي الصحافة والمحررين على قاعدة تمثال الشهداء في بيروت
ترقب لخطابي جعجع وباسيل… ماذا بعدهما؟
القادم بوست