عيد شهداء الصحافة ومعموديّة الدمّ مستمرّة حيث كوكبة من الصحافيين سقطت في ميادين عربية وصولاً إلى إستشهاد زملاء في جنوب لبنان، ناهيك إلى الذين إستشهدوا في كلّ المحطات والظروف التي مرّ بها لبنان.
تأتي ذكرى شهداء الصحافة في مرحلةٍ مفصليّة، حيث تعيش “السلطة الرّابعة” واقعاً مريراً ضمن ظروف إقتصادية ومعيشية صعبة، ولا ننسى أن الزملاء في كل وسائل الإعلام المرئية والمسموعة والمكتوبة والمواقع الإلكترونية يقومون بواجباتهم في هذه الحقبة المفصلية من تاريخ لبنان، ولا يتردّدوا في تأدية رسالتهم المُلطّخة بالدمّ وعرق الجبين، فهؤلاء أصحاب الكلمة الحرّة والقلم والصوت الصّارخ، سيبقون على نفس النّهج في تقديم الأفضل للبنان الذي كان له الفضل في إنتشار الصحافة من المحيط إلى الخليج، وتحيّة من القلب إلى كلّ الشهداء الذين سقطوا على مذبح الحريّة.
تتجه
- أسرار الصحف
- لبنان يعيش حالة إنتظار ثقيلة
- ربيع عوّاد : المقاومة مُشرّعة بالقانون ومقدّسة في فكرنا
- خاص – ترقّب للموقف الأممي من التدابير على الحدود
- وزير العدل يتابع ملف المحررين في السجون السورية
- كيف سيؤثر الانقلاب السلمي في سوريا على الواقع اللبناني؟!
- “سيدة الجبل”: سقوط الأسد خطوة أساسيّة في انهيار النفوذ الإيراني في المنطقة
- الراعي اجتمع مع ماكرون والتقى ترامب…تخصيص فرنسي رئاسي لبطريرك الموارنة
- السفارة السوريّة في بيروت: بزغ فجرٌ جديدٌ في بلدنا الحبيب
- الرياشي: دور شباب لبنان ريادي بتحقيق مستقبل الوطن الواعد
- انشغال بتطوّرات سوريا… ماذا عن الرئاسة في لبنان؟
- سليمان : الظرف أصبح مؤاتياً للنازحين لكي يخرجوا من بؤسهم
- بعد تعديل قانون تنظيم القضاء العدلي.. نواب يتقدمون بطعن أمام “الدستوري”