عيد شهداء الصحافة ومعموديّة الدمّ مستمرّة حيث كوكبة من الصحافيين سقطت في ميادين عربية وصولاً إلى إستشهاد زملاء في جنوب لبنان، ناهيك إلى الذين إستشهدوا في كلّ المحطات والظروف التي مرّ بها لبنان.
تأتي ذكرى شهداء الصحافة في مرحلةٍ مفصليّة، حيث تعيش “السلطة الرّابعة” واقعاً مريراً ضمن ظروف إقتصادية ومعيشية صعبة، ولا ننسى أن الزملاء في كل وسائل الإعلام المرئية والمسموعة والمكتوبة والمواقع الإلكترونية يقومون بواجباتهم في هذه الحقبة المفصلية من تاريخ لبنان، ولا يتردّدوا في تأدية رسالتهم المُلطّخة بالدمّ وعرق الجبين، فهؤلاء أصحاب الكلمة الحرّة والقلم والصوت الصّارخ، سيبقون على نفس النّهج في تقديم الأفضل للبنان الذي كان له الفضل في إنتشار الصحافة من المحيط إلى الخليج، وتحيّة من القلب إلى كلّ الشهداء الذين سقطوا على مذبح الحريّة.
تتجه
- أسرار الصحف
- لبنان يعيش حالة إنتظار ثقيلة
- ربيع عوّاد : المقاومة مُشرّعة بالقانون ومقدّسة في فكرنا
- قرار من بايدن للبنانيين…
- الشغب السياسي يؤدي إلى شلل دستوري
- القبيات تبكي ابنها ماريو بعد أسبوع على إصابته
- خاص – تنسيق في الجنوب
- الحرب تحولت رهانا على عامل الوقت والمعارضة عرّت الثنائي
- نداء من وزير التربية.. كي لا تتحوّل الأفراح إلى مآتم!
- تننتي: سيتم اتخاذ القرار بشأن تجديد ولاية اليونيفيل
- نحن نريد الدولة
- سليم عون يستبعد توسيع الحرب
- ميقاتي في باريس للقاءات عربية ودولية لمنع الحرب