يعتبر الاستحقاق الرئاسي مدار اهتمام المعنيين داخلياً وخارجياً في ظل هذا الشغور المدوي، في وقت لا زالت بورصة الأسماء بين صعود وهبوط، ولكن ثمة أسماء لا زالت حاضرة وكل الاحتمالات واردة أكان على صعيد المرشحين الذين يحظون باهتمام بكركي وأحزاب مسيحية ومنهم قائد الجيش العماد جوزاف عون وصولاً الى فيليب زيادة وصولاً الى النائب السابق صلاح حنين وسواهم، ولهذه الغاية هناك اتصالات تجري على أعلى المستويات على الساحة الداخلية والخارجية للتوافق على أسماء معينة، الا أن الأسماء المشار اليها ما زالت حاضرة بقوة دون التوصل الى أي توافق على صعيد المعارضة، ولكن فريق الممانعة لا زال يدعم رئيس تيار المردة النائب السابق سليمان فرنجية، من هنا ان المقربين من بكركي من زيادة الى قائد الجيش دون وضع فيتو على فرنجية يبقي الأمور كما هي رهن الاتصالات الجارية من اللقاء الخماسي أو ما تمخض عن القمة العربية في جدة، وبمعنى أوضح ان الاستحقاق الرئاسي تسوده الضبابية على كافة الأصعدة في ظل ما يجري من اصطفافات داخلية، والكلمة الفصل ستبقى لتسوية شاملة رئاسية وحكومية دون اغفال حصول المفاجآت على كافة المستويات.
تتجه
- أسرار الصحف
- لبنان يعيش حالة إنتظار ثقيلة
- ربيع عوّاد : المقاومة مُشرّعة بالقانون ومقدّسة في فكرنا
- قرار من بايدن للبنانيين…
- الشغب السياسي يؤدي إلى شلل دستوري
- القبيات تبكي ابنها ماريو بعد أسبوع على إصابته
- خاص – تنسيق في الجنوب
- الحرب تحولت رهانا على عامل الوقت والمعارضة عرّت الثنائي
- نداء من وزير التربية.. كي لا تتحوّل الأفراح إلى مآتم!
- تننتي: سيتم اتخاذ القرار بشأن تجديد ولاية اليونيفيل
- نحن نريد الدولة
- سليم عون يستبعد توسيع الحرب
- ميقاتي في باريس للقاءات عربية ودولية لمنع الحرب