توقعت مصادر مواكبة للمستجدات السياسية مزيداً من الشرخ والانقسامات على أثر الخطابين المرتقبين لكل من رئيس حزب “القوات اللبنانية” سمير جعجع ورئيس تكتل “لبنان القوي” النائب جبران باسيل، ما قد يزيد من سخونة المواقف، ويعطي الاستحقاق الرئاسي طابعاً مسيحياً صرف، وذلك على وقع الضياع في مواقف نواب التغيير، محذرة عبر “الأنباء” الالكترونية من مغبة إعادة مقاربة هذا الاستحقاق من بوابة طائفية من دون أي بعد وطني يراعي الظروف الاستثنائية التي يمر بها البلد والحاجة الى رئيس إنقاذي قادر على انتشاله من أزماته.
تتجه
- أسرار الصحف
- لبنان يعيش حالة إنتظار ثقيلة
- ربيع عوّاد : المقاومة مُشرّعة بالقانون ومقدّسة في فكرنا
- “القضاء الأعلى”: ما نشر عن سفر القضاة ورواتبهم عار من الصحة
- إنقاذ خمسة مواطنين من الغرق في جبيل
- الرئاسة مسؤولية لبنانية اولا وتوافق الخماسية او اختلافها غير مهم
- كرامي: نستذكر رشيد كرامي صاحب الرؤية والكف النظيف
- في ظل عجز الدولة.. المعارضة تقدّم للعالم طريق الحل!
- قضية النازحين السوريين تتحوّل إلى بازار سياسي
- خاص – عودة سياسيين في إطار متغيّرات
- خاص – مقاربات مفتوحة على كلّ الإحتمالات
- أسرار الصحف
- مبادراتٌ لا توحي باقتراب الحل.. ومفتاح القرار في مكان آخر
ترقب لخطابي جعجع وباسيل… ماذا بعدهما؟
القادم بوست