- Advertisement -

- Advertisement -

ترقب لخطابي جعجع وباسيل… ماذا بعدهما؟

توقعت مصادر مواكبة للمستجدات السياسية مزيداً من الشرخ والانقسامات على أثر الخطابين المرتقبين لكل من رئيس حزب “القوات اللبنانية” سمير جعجع ورئيس تكتل “لبنان القوي” النائب جبران باسيل، ما قد يزيد من سخونة المواقف، ويعطي الاستحقاق الرئاسي طابعاً مسيحياً صرف، وذلك على وقع الضياع في مواقف نواب التغيير، محذرة عبر “الأنباء” الالكترونية من مغبة إعادة مقاربة هذا الاستحقاق من بوابة طائفية من دون أي بعد وطني يراعي الظروف الاستثنائية التي يمر بها البلد والحاجة الى رئيس إنقاذي قادر على انتشاله من أزماته.

يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على ذلك ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد