كتب وجدي العريضي
يواصل سفير المملكة العربية السعودية في لبنان الوزير المفوض الدكتور وليد البخاري حراكه الدبلوماسي والاقتصادي وعلى كافة المستويات من خلال دور بارز يضطلع به السفير البخاري في أدق مرحلة يجتازها لبنان والمنطقة وبالتالي ومن خلال حنكته السياسية والدبلوماسية والسياسة التي ينتهجها والتي هي عبر توجهات القيادة السعودية الحكيمة إن من خلال خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز أو ولي العهد الأمير محمد بن سلمان فهذه السياسات أثبتت أهميتها على كل المستويات أكان في لبنان أو على المستويين العربي والدولي، الأمر الذي أضحى واضحاً لا يحتاج لأي اجتهادات، فالمملكة اليوم لها مكانتها وكلمتها وحضورها ودورها وباتت دولة حداثة وتطور وعلم وتكنولوجيا واقتصاد وتربية وصحة و زراعة و رياضة وسياحة وفي كل المجالات لذلك التعاطي مع الرياض إنما هو مع دولة باتت في مصاف الدول العالمية والعصرية.
أما على خط لبنان فإن استقبالات السفير السعودي ومواقف المسؤولين اللبنانين تؤكد أنه ومهما كان هناك من تباينات وأزمات فالجميع ملتف حول المملكة التي تبقى قبلة الأنظار للبنانيين لما قدمته من دعم على كافة المستويات وإن كانت هناك بعض الأصوات النشاز فإنها لن تؤثر على هذا المسار التاريخي للعلاقة بين البلدين
تتجه
- أسرار الصحف
- لبنان يعيش حالة إنتظار ثقيلة
- ربيع عوّاد : المقاومة مُشرّعة بالقانون ومقدّسة في فكرنا
- أسرار الصّحف
- بالصورة – العثور على عبوة معدة للتفجير تحت سيارة أمام مسجد في عكار
- الصادق : أصولي فلسطينية وأفتخر ولبنان وطني
- هاني عماد : شبعنا كلاماً معسولاً
- البستاني: لخطّة واقعيّة لإعادة النازحين
- أبي رميا يضع حقائق أمام الرأي العام : مصير لبنان في خطر
- حمادة: لهذا السبب لم نشارك في لقاء معراب
- نقابة المحررين : واجبنا النضال من أجل صون كرامة المنهة
- خاص – غياب فارس سعيد صَنَعَ الفارق ؟
- لبنان لن يدعى إلى طاولة المفاوضات في حال توقفت الحرب
البخاري دينامية واضحة… والمملكة في مصاف الدول العصرية والعالمية
السابق بوست
القادم بوست