يشير مصدر واسع الإطلاع لموقع “جبيل اليوم” الى أنه في خضمّ التداول ببعض الأسماء المرشّحة لتولّي الموقع الدستوري الأول بعد انتهاء عهد الرئيس الحالي العماد ميشال عون في ٣١ تشرين الأول ، فإن الأطراف الدولية ومعها قوى الإنتفاضة، تبحث عن رئيس لا ينتمي الى قوى ٨ آذار ، ويكون “بروفايله” وفق المواصفات التي حدّدها البطريرك الماروني الكاردينال مار بشارة بطرس الراعي. اذ يتمّ التداول برئيس سيادي ومستقلّ كالرئيس السابق ميشال سليمان ، الذي حافظ في المرحلة الماضية ، وتحديداً إبّان إندلاع الأحداث في سوريا ، على الاستقرار في البلد والتوازنات الداخلية فيه، لافتاً الى ان لسليمان علاقات قوية مع القوى الغربية والدول العربية ، وفي مقدّمها المملكة العربية السعودية .
تتجه
- أسرار الصحف
- لبنان يعيش حالة إنتظار ثقيلة
- ربيع عوّاد : المقاومة مُشرّعة بالقانون ومقدّسة في فكرنا
- موقف ثلاثي موحّد وترقّب عودة لودريان
- سكاف: ما أعلنته دير لاين مرفوض بالمطلق
- لقاء معراب أزعج “الحزب” وغياب الاشتراكي قطيعة؟
- جريمة مروعة بأحد فنادق الروشة.. وفاة شابة لبنانية بعد اغتصابها ورميها
- خاص – ميفوق القطّارة إختارت خيارها السياسي ؟!
- الصادق: لكل لبناني الحق في معرفة مضمون الاتفاق مع الإتحاد الأوروبي حول النازحين
- “الخيار الآخر” في جبيل … ودعوات إلى تشكيل هيئات شعبية في القرى والبلدات
- الرئيس سليمان يتمنّى فصحاً مجيداً
- لقاءات ممثلين عن بكركي والحزب غير رسمية وغير ملزمة إلا إذا!
- خاص – ورقة فرنسية متكاملة .. وأطراف عربية ودولية تعمل على الحلّ