صدر عن المكتب الاعلامي للنائب الأسبق إميل نوفل البيان التالي :
اميل نوفل الى جانب أهله في كل الأوقات ، بانتخابات وبدون انتخابات .
ما زال بعض المرشحين الموتورين في قضاء جبيل بدل الاهتمام بحاجات اهلهم والناس المنكوبين في هذه الايام من سنوات القحط والمحل تحول همهم الى التهجم والافتراء على النائب الاسبق اميل نوفل بسبب وقوفه الى جانب اهله والذي ما انقطع يوما عنهم سواء كان في مركز عمله الكويت او في لبنان من ملازمتهم في السراء والضراء .
وها هم من خلال الدس الاعلامي يقفون بوجه كل عمل بناء يقوم به، وليس أخيرا بوجه اقدامه على رفع الضرر عن طريق جاج ترتج بسبب انهيار حائط كبير على الطريق العام مما شكل خطرا على المارة وانزلاق السيارات في تلك المحلة من ترتج العقارية .
وبهذا الخصوص فقد لبى النائب نوفل مناشدة وزارة الاشغال العامة باعادة إعمار الحائط وترميمه وتعبيد وتزفيت الطريق بموجب كتاب ارسله الى الوزارة المختصة بهذا الشأن . وما زالت ورش العمل تعمل على إعمار الحائط وإعادت الطريق أحسن مما كان عليه .
ألا تخجل هذه الأبواق عند بعض المرشحين وزبائنيتهم بالتهجم على الأعمال التي يقوم بها النائب الاسبق اميل نوفل ووضعها بخانة العمل الانتخابي ؟
إن اميل نوفل لم ينقطع يوما لا قبل الانتخابات ولا خلالها ولا بعدها عن أهله وأبناء بلاد جبيل . وكان يقدم المساعدات لطالبيها من أي منطقة وطائفة من لبنان .
ليصمت الحاقدون الحاسدون المنافقون . الشعب صار يعرفهم وقد استفادوا على ظهره وبوكالتهم عنه استفادات شخصية عائلية وحزبية .
لتخرس تلك الأبواق التي ما تعودت ان تعيش إلا على الافتراء والتجريح والاساءة للغير وللناس المسالمين الطيبين الذين باتوا في هذه الايام يفتشون عن الرغيف والدواء والقرش الحلال ولا يجدونها ، وبدل ان يمارسوا حقدهم وحسدهم فلينهضوا لمساعدة شعبهم والوقوف الى جانبه وإن عمل ساعة لخير الناس افضل من النميمة وابتداع التهم والتهجم على المرشحين الأوفياء من أمثال اميل نوفل .
اميل نوفل ما ترك شعبه يوما ولن يتركه ابدا وهذا وعد منا ودين علينا .
اميل نوفل لن يحبط همته نقيق ضفادع المستنقعات ولا وط الخفافيش ولا عرير الصراصير ولا نهيق من هنا او نباح من هناك .
قافلة اميل نوفل مستمرة في مساعدة الناس بانتخابات وبدون انتخابات ، والذي لا يعجبه ، ليشنق نفسه في شجرة تين كما فعل يوضاس اللعين