في ظل الغلاء المستشري والضائقة الإقتصادية التي نراها ، جاءت أزمة أصحاب المولدات لتضيف هموماً جديدة على اللّبنانيّين .
وفي هذا الإطار ، لفتت أسعار بعض المواّدات في مدينة جبيل ، حيث بلغ سعر الخمسة أمبير ، مليون ليرة لبنانية ، في حين انه في نفس المدينة بلغ السعر خمسمئة ألف ليرة لبنانية.
فإلى متّى يظلّ المواطن اللبناني صامداً مع تفاقم أحواله المادية والاجتماعية والاقتصادية ، ولماذا لا يتمّ إيجاد الحلول السياسية .
وما سبب هذا الفارق في الأسعار بين صاحب اشتراك وآخر ؟ المواطن يريد أجوبة ربما لن تأتي .
تتجه
- أسرار الصحف
- لبنان يعيش حالة إنتظار ثقيلة
- ربيع عوّاد : المقاومة مُشرّعة بالقانون ومقدّسة في فكرنا
- رواتب القطاع العام في موعدها
- “القضاء الأعلى”: ما نشر عن سفر القضاة ورواتبهم عار من الصحة
- إنقاذ خمسة مواطنين من الغرق في جبيل
- الرئاسة مسؤولية لبنانية اولا وتوافق الخماسية او اختلافها غير مهم
- كرامي: نستذكر رشيد كرامي صاحب الرؤية والكف النظيف
- في ظل عجز الدولة.. المعارضة تقدّم للعالم طريق الحل!
- قضية النازحين السوريين تتحوّل إلى بازار سياسي
- خاص – عودة سياسيين في إطار متغيّرات
- خاص – مقاربات مفتوحة على كلّ الإحتمالات
- أسرار الصحف
خاص – خمسة أمبير في حبوب – جبيل تساوي راتب موظّف !
السابق بوست
القادم بوست