كتب وجدي العريضي
أثارت عاصفة الخلافات على خلفية مواقف وزير الخارجية شربل وهبة بين لبنان والسعودية موجة إستنكار عارمة لا سيما ثمة تاريخ ناصع مجيد يربط علاقة البلدين وهناك صداقات بين كبار المسؤولين السعوديين واللبنانيين على مر التاريخ، هذه العلاقة التي لم تشبها شائبة إلا الاعتراض أكان من حزب الله او حلفائه، له وجهات نظر ، نظراً لما قدمته السعودية للبنان في كل المحطات والظروف الإستثنائية التي مر بها، وبالأمس القريب كان السفير السعودي الوزير المفوض الدكتور وليد البخاري يعمل جاهداً من أجل الحفاظ على هذه العلاقة وخصوصاً بعد إدخال الممنوعات من لبنان إلى المملكة والتي تمس أمنها وسلامة أبنائها، وصولاً إلى محبة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز للبنان وحيث تربطه صداقات عميقة مع كبار رجالاته وصولاً إلى دور ولي عهده الأمير محمد بن سلمان في الحفاظ على هذه العلاقة والوحدة العربية والإسلامية وتحديداً خلال حواره الأخير والذي ترك صدىً إيجابياً لدى المجتمع الدولي وشكل علامة فارقة بما تطرق إليه من محطات في غاية الأهمية والإنفتاح والحكمة والتبصر.
تتجه
- أسرار الصحف
- لبنان يعيش حالة إنتظار ثقيلة
- ربيع عوّاد : المقاومة مُشرّعة بالقانون ومقدّسة في فكرنا
- مولوي يؤكد: لم يدخل أي عنصر من النظام السوري إلى لبنان
- بو حبيب اتصل بنظيره المصري لتنسيق الموقف بشأن التطورات في سوريا
- “الصحة” تقفل عيادة طبيب أسنان سوري غير مرخص في عكار بالشمع الأحمر
- سليمان: للتمسّك بالاصول الدستورية والديمقراطية
- هل يستعجل لبنان استجرار الغاز من مصر مع رفع “عقوبات قيصر”؟
- بعد إسقاط النظام في سوريا.. هل يتمدد الاسلاميون الى طرابلس؟
- “الإشتراكي” يحذّر من إيواء مسؤولين سوريين سابقين
- ابي رميا من بكفيا: لإعلاء المصلحة الوطنية والخروج من منطق التسويات للوصول الى رئيس جامع غير إقصائي
- الإعلان عن الحاجة إلى تعيين ضباط اختصاصيين وتطويع جنود متمرنين في الوحدات المقاتلة في الجيش
- وقف النار تحت رقابة الآلية الخماسيّة