- Advertisement -

- Advertisement -

فضيلة الشيخ خلدون عريمط اسمى وأنبل من هؤلاء الحاقدين

Betico Steel

كتب وجدي العريضي : يبقى رئيس المركز الإسلامي للدراسات والإعلام فضيلة القاضي الشيخ خلدون عريمط، أسمى وأنبل بكثير من أولائك الذين يثيرون النعرات الطائفية والمذهبية  لا يمتون للدين الإسلامي الحنيف بأي شيء، ففضيلة الشيخ خلدون عريمط مشهود له بالأخلاقية والوطنية والإسلامية، وهو من دعاة الخير والمحبة والسلام والإنفتاح، والذي يبارك كل من وقف إلى جانب لبنان في السراء والضراء، لاسيما دول الخليج العربي، لا بل أنه من ينقل مواقف رجل الأعمال الشيخ خلف الحبتور، الذي يكن للبنان كل الخير والمحبة، والشيخ خلف لم يترك لبنان لثانية واحدة، بمعنى أنه في قلبه وعقله، وذلك يظهر جلياً من خلال مواقفه وتغريداته، أكثر بكثير من بعض المسؤولين اللبنانيين.
ففضيلة القاضي الشيخ خلدون عريمط الذي تعرض لحملات حاقدة، لن يقف أحد أمامها، فالجميع يشهد بأنه من الداعمين للقضية الفلسطينية، وكل القضايا العربية المحقة، ولا أحد يزايد عليه في هذه المسائل، حيث تاريخه يشهد على هذا المعطى، وليس بحاجة لشهادات من أحد، أو من رجال الدين وسواهم، فالناس تعرفه حق المعرفة، أنه رجل نبيل وأخلاق وقضاء وعلم وتسامح ومحبة، ومن اللبنانيين الوطنيين الأصليين والمسلمين الذين يخافون الله، فهو من هذه الطينة وكل ما كتب حبر على ورق، ولا يستحق التوقف امامه.

يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على ذلك ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد