المركزية – قال الرئيس ميشال سليمان في تصريح: “العالم بأسره مهتم بالمناظرة التي جرت في الولايات المتحدة بين بايدن وترامب وبانعكاس نتائجها على بلاد العم سام وعلى بلدان المعمورة.
أما لبنان فليس لديه مرشحين ليتناظروا بل تكتفي شعوبه ( استعارة من الاستاذ سركيس نعوم ) بالتعطيل، و بالمناحرة والمناقرة ورفض المرشحين الاخرين دون تكبد عناء الحضور الى المجلس النيابي لممارسة الديمقراطية وانتخاب الرئيس العتيد.
ليتهم يتحاوروا او يتشاوروا او حتّى اي فعل آخر يرونه مناسبا دون الدخول باسماء المرشحين بل الاكتفاء بايجاد السبل الآيلة لانقاذ الجمهورية من خطر تعدد الجمهوريات “الصغيرة” داخل جمهورية “لبنان الكبير”
تتجه
- أسرار الصحف
- لبنان يعيش حالة إنتظار ثقيلة
- ربيع عوّاد : المقاومة مُشرّعة بالقانون ومقدّسة في فكرنا
- موظفو المصارف يطالبون بالمنح المدرسية والجامعية
- خواجة: حقيبة المالية حُسمت لصالح الثنائي
- الهيئة السياسية للتيار : لحكومة إصلاحيين بلا تمييز بين المكونات
- الحواط : زمن الأول بعدو ما تحوّل
- الفاتيكان بين عودة الرئاسة وغموض الاستقالة
- الرئيس المكلَّف كاد أن يقع في فخ الثنائي
- الرئيس المكلّف في بعبدا يردّ على موجات التشكيك
- الصّايغ إلى سلام : قل كلمتك وامش!
- جثة في الصفرا والتحقيقات جارية لكشف الملابسات
- الكتائب: أمامنا فرصة حقيقية لاستعادة السيادة وبناء دولة ونطالب بعدم الرضوخ لابتزاز “ثنائي التعطيل”