كتبت عضو كتلة لبنان القوي النائبة ندى البستاني، في منشور على حسابها عبر منصة “إكس”: “عندما إنتشرت الصورة من المدرسة المركزية، قلنا إنّ المرجع القانوني يجب ان يأخد التدابير اللازمة، مع التأكيد على أهمية رسالة التعليم وتاريخ المدرسة وسمعتها”.
وأضافت : “نتفاجئ اليوم بإنّ تحرّك القضاء عبر محكمة الاحداث من بعد ما سبق وتحركت وزارة التربية والأمانة العامة للرّهبنة وتم الإستدعاء لجلسة استماع للأب إيلي سعادة ولعدد من الأساتذة”.
وتابعت البستاني، “هذا الإجراء مرفوض، وما هو السبب وراء الاستدعاء؟! هكذا قرار لا يوصّل لمعالجة لكن الأكيد يخلق أزمة بين الأهالي والأساتذة ويضرّ في سمعة المدارس الكاثولوكية وبِصحة التلاميذ النفسية”.
