كتب وجدي العريضي : “مين خلف ما مات”، هذا الشعار ينطبق على الكثيرين لاسيما من العائلات الراقية والمحترمة التي عاشت بكرامة وإنسانية ومصداقية، وتركت بصمات لن تمحى في مجتمعها ووطنها، من خلال نظافة كفها وكل ما تتمتع به من خصال حميدة، ذلك ما ينطبق على رئيس المجالس الخليجية-اللبنانية الراحل المهندس الأستاذ سمير الخطيب، الذي كان سيتبوأ مركز رئاسة الحكومة نظراً لدوره وحضوره وصداقاته لاسيما مع المملكة العربية السعودية ودول الخليج، وكونه على مسافة واحدة من كل الأطراف.
من هذا المنطلق، مين خلف ما مات حيث عائلته الكريمة ونجله رجا سمير الخطيب يواكبون ويتابعون مسيرة الراحل الكبير الأستاذ سمير الخطيب، عبر تواصلهم مع أبناء الإقليم حيث يتابعون رسالته الإنسانية الإجتماعية وكل ما كان يقوم به، وهذا لدليل قاطع، على أن هذه العائلة تحفظ تراث ومسيرة هذا الرجل الإنساني بامتياز، صاحب البسمة التي لن تمحى من الذاكرة، ولذلك ثمة مستقبل كبير لأبنائه ونجله رجا في ظل استمرار العلاقات الطيبة مع الجميع، وهم على مسافة واحدة من كل أبناء وعائلات الإقليم والوطن والطوائف والمذاهب والسعودية ودول الخليج قاطبة.
تتجه
- أسرار الصحف
- لبنان يعيش حالة إنتظار ثقيلة
- ربيع عوّاد : المقاومة مُشرّعة بالقانون ومقدّسة في فكرنا
- قرار من بايدن للبنانيين…
- الشغب السياسي يؤدي إلى شلل دستوري
- القبيات تبكي ابنها ماريو بعد أسبوع على إصابته
- خاص – تنسيق في الجنوب
- الحرب تحولت رهانا على عامل الوقت والمعارضة عرّت الثنائي
- نداء من وزير التربية.. كي لا تتحوّل الأفراح إلى مآتم!
- تننتي: سيتم اتخاذ القرار بشأن تجديد ولاية اليونيفيل
- نحن نريد الدولة
- سليم عون يستبعد توسيع الحرب
- ميقاتي في باريس للقاءات عربية ودولية لمنع الحرب