لكلّ من يريد الدخول إلى الشأن العام أو تولّي رئاسة البلدية عليه أن يكون : متعلّماً بشهادة ثانوية على الأقلّ، وأن تكون سيرته الشخصية في عمل الشأن العام نظيف الكفّ وصاحب ضمير لا يُرتهن ولا يُشرى ولا يُباع، يتمتّع بالشفافية تجاه أهل بلدته أو مدينته أو قريته عارضاً عليهم في بيان ترشّحه ما كان قد حقّقه من إنجازات، وأن يُعلن عن ثروته وممتلكاته.
حيث أن رئيس البلدية هو الممثّل لأهل بلدته، عليه أن يتمتّع ويتحصّن بصفات أخلاقية حميدة. وأن يكون في عمله البلدي مُحترماً للقانون إلى أقصى الحدود. مترفّعاً أيضاً عن الخصومات الشخصية، والعائلية، والسياسية، والحزبية.
هكذا رئيس بلدية، يكون موضع ثقة من الجميع، ويلتفّ من حوله جميع أبناء بلدته، فتزدهر البلدة في الإنماء والعلاقات الإجتماعية، وتُصبح مضرب مثال.
تتجه
- أسرار الصحف
- لبنان يعيش حالة إنتظار ثقيلة
- ربيع عوّاد : المقاومة مُشرّعة بالقانون ومقدّسة في فكرنا
- قرار من بايدن للبنانيين…
- الشغب السياسي يؤدي إلى شلل دستوري
- القبيات تبكي ابنها ماريو بعد أسبوع على إصابته
- خاص – تنسيق في الجنوب
- الحرب تحولت رهانا على عامل الوقت والمعارضة عرّت الثنائي
- نداء من وزير التربية.. كي لا تتحوّل الأفراح إلى مآتم!
- تننتي: سيتم اتخاذ القرار بشأن تجديد ولاية اليونيفيل
- نحن نريد الدولة
- سليم عون يستبعد توسيع الحرب
- ميقاتي في باريس للقاءات عربية ودولية لمنع الحرب
خاص – هذا هو رئيس البلدية المطلوب…
السابق بوست
القادم بوست