لكلّ من يريد الدخول إلى الشأن العام أو تولّي رئاسة البلدية عليه أن يكون : متعلّماً بشهادة ثانوية على الأقلّ، وأن تكون سيرته الشخصية في عمل الشأن العام نظيف الكفّ وصاحب ضمير لا يُرتهن ولا يُشرى ولا يُباع، يتمتّع بالشفافية تجاه أهل بلدته أو مدينته أو قريته عارضاً عليهم في بيان ترشّحه ما كان قد حقّقه من إنجازات، وأن يُعلن عن ثروته وممتلكاته.
حيث أن رئيس البلدية هو الممثّل لأهل بلدته، عليه أن يتمتّع ويتحصّن بصفات أخلاقية حميدة. وأن يكون في عمله البلدي مُحترماً للقانون إلى أقصى الحدود. مترفّعاً أيضاً عن الخصومات الشخصية، والعائلية، والسياسية، والحزبية.
هكذا رئيس بلدية، يكون موضع ثقة من الجميع، ويلتفّ من حوله جميع أبناء بلدته، فتزدهر البلدة في الإنماء والعلاقات الإجتماعية، وتُصبح مضرب مثال.
تتجه
- لبنان يعيش حالة إنتظار ثقيلة
- ربيع عوّاد : المقاومة مُشرّعة بالقانون ومقدّسة في فكرنا
- برو: مسمار جديد في جسد هذا الوطن ويد العدو الغادر طاولت جيشنا الباسل
- اليونيفيل: زيادة سريعة ومثيرة للقلق في أعمال العنف على الحدود اللبنانية الإسرائيلية
- افرام: إعلان “حماس” تأسيس “طلائع طوفان الأقصى” أمر خطير ومرفوض
- وزير الدفاع: قصف العدو الاسرائيلي لموقع للجيش انتهاك لـ ١٧٠١
- بيان موجّه لسكان بلدة نهر ابراهيم
- خاص – هوكشتاين عائد ويحذّر
- موسى: الوقت لا يزال أمام الحكومة للتمديد لقائد الجيش
- رسالة مفتوحة إلى فقهاء الذكاء الاصطناعيّ
- خاص – الموت يُفجع الفنان مارسيل خليفة
- فارس سعيد : ليتحرّك نواب الأمة
خاص – هذا هو رئيس البلدية المطلوب…
السابق بوست
القادم بوست