في ذكرى تغيب الإمام السيد موسى الصدر، لا بد من الوقوف أمام هذه الذكرى بإجلال نظراً لما يجسده الإمام المغيب من حضور وطني وعلامة فارقة في الوطنية وكل ما يعود للتعايش بين جميع المكونات اللبنانية بصلة.
فالإمام المغيب السيد موسى الصدر هو قامة لبنانية وطنية لعبت دورها لدى بداية الحرب الأهلية فأعتصم رفضاً لتقاتل اللبنانيين وكان نصيراً للحقّ ولم يكن يوماً طائفياً أو مذهبياً بل داعية حوار ومحبة وها نحن اليوم في ظل الظروف الراهنة التي يمر بها لبنان نفتقد هذه القامة التي لعبت أدواراً في مراحل مفصلية صبت في خانة الألفة والمحبة والوطنية الصادقة.
تتجه
- ربيع عوّاد : المقاومة مُشرّعة بالقانون ومقدّسة في فكرنا
- هل يهز «حزب الله» العصا الرئاسية لباسيل؟
- الدوحة تبحث في سلة تفاهمات… والسقف نهاية العام
- الخارجية الأميركية: لا تخوّف من الأمن في بيروت
- مخزومي: كلنا أمل بأن يتم بذل الجهود للعمل على إعادة ربط لبنان بمحيطه العربي والخليجي
- توضيح لمولوي حول “منع إقامة مهرجان حزبي” في الحمرا
- فضل الله مكرما في رأس اسطا – جبيل: لحوار صادق وشفاف بعد سقوط كل الحلول المطروحة
- جعجع يستبعد اجراء انتخابات رئاسية في المدى القريب
- انطونيو فرحات : محتلّ بصفة نازح
- قبيسي: لا يمكن لخماسية أن تنتخب رئيسا للجمهورية
- الرئيس عون: تعرفت على رحبة من خلال الشهداء واليوم رجعت لأتذكرهم
أنطوان صعب – إمام نصرة الحقّ
السابق بوست
القادم بوست