في ذكرى تغيب الإمام السيد موسى الصدر، لا بد من الوقوف أمام هذه الذكرى بإجلال نظراً لما يجسده الإمام المغيب من حضور وطني وعلامة فارقة في الوطنية وكل ما يعود للتعايش بين جميع المكونات اللبنانية بصلة.
فالإمام المغيب السيد موسى الصدر هو قامة لبنانية وطنية لعبت دورها لدى بداية الحرب الأهلية فأعتصم رفضاً لتقاتل اللبنانيين وكان نصيراً للحقّ ولم يكن يوماً طائفياً أو مذهبياً بل داعية حوار ومحبة وها نحن اليوم في ظل الظروف الراهنة التي يمر بها لبنان نفتقد هذه القامة التي لعبت أدواراً في مراحل مفصلية صبت في خانة الألفة والمحبة والوطنية الصادقة.
تتجه
- أسرار الصحف
- لبنان يعيش حالة إنتظار ثقيلة
- ربيع عوّاد : المقاومة مُشرّعة بالقانون ومقدّسة في فكرنا
- هوكشتاين ينتظر صيغة الحلّ … والحدث عن الرئاسة “تقطيع للوقت”
- هارون: نحتاج إلى طواقم تمريضيّة إضافيّة
- نداء من “التربية” إلى أهالي التلاميذ النازحين!
- بو حبيب يشدد على تمسّك لبنان بقرار ال1701 أمام ماغرو وبلاسخارت
- “مشروع وطن الإنسان” : يهيب بكلّ الأفرقاء اللبنانيين الإنكباب فوراً على انتخاب رئيس للجمهوريّة
- “الاحرار”: لتدويل القضيّة اللبنانية
- القرم يثمّن جهود “تاتش” و”ألفا”
- انتخابات نقابة المحامين.. بين الإجراء والتأجيل
- للتأكد من عدم وجود أسلحة.. جولة لمسؤول أميركي في المطار
- سعيد : حزب الله بحاجة إلى “مخرج”
أنطوان صعب – إمام نصرة الحقّ
السابق بوست
القادم بوست