غرّد النائب ميشال الياس المر عبر حسابه على “تويتر”:”١٨ عاماً، وذكرى صباح ١٢ تموز ٢٠٠٥ الأليمة لا تغيب عن الذاكرة: محاولة اغتيال والدي! يومها، حمى الله الياس المر ونجا، لكن لبنان بقي عرضةً لانفجار نعيش الآن فصلًا من فصوله! محاولات الاغتيال لم تجعلنا يومًا نغيّر في قناعاتنا ونهجنا، من استهداف ابو الياس الى استهداف الوالد: باقون على النهج نفسه في العمل لبناء الدولة والحفاظ على لبنان وشعب ولأجل هذا الهدف مستعدون دوماً لكل تضحية”.
تتجه
- ربيع عوّاد : المقاومة مُشرّعة بالقانون ومقدّسة في فكرنا
- نداء من رئيس بلدية نهر إبراهيم إلى مؤسسة مياه بيروت وجبل لبنان
- جيش الديليفري…الداتا في عهدة شركات غير منظمة وتسريب معلومات غب الطلب!
- خلف الزحف السوري مخطط يستهدف الحزب…هل تنهي ورقة النزوح السلاح غير الشرعي؟
- لماذا تُرفض مبادرة بري وهي المنطلق للفرنسي والقطري؟
- خاص – إيلي القوبا يتعرّض لسرقة ثانية في عمشيت
- مذكرة بوجوب تأخير الساعة ساعة واحدة بدءا من منتصف ليل 28-29 الجاري
- سعيد: “الحزب” اخترق بالنسبيّة كل الطوائف ولم يخرقه احد
- خاص – عمشيت وجبيل من دون مياه … ولا من يستجيب
- لا موعد محدد لعودة لودريان
- هل اقفل مركز جرف الثلوج في قرطبا ؟