- Advertisement -

- Advertisement -

خاص – عودة النازحين لها أبعاد دولية وأوروبية وإقليمية

تبيّن بوضوح في ملف النازحين ، أن الحملة الأخيرة جاءت بخلفيّتي الإتتخابات الرئاسية في إطار تصفية الحسابات بين الزعماء ، وتوجيه رسالة من الدول المانحة بأنه لا عودة للنازحين في هذه المرحلة ، كونهم سيعودون إلى الدول الأوروبية وليس إلى سوريا قبل الحلّ السياسي فيها ، وبصراحة بعد إنتهاء الحرب الروسية – الأوكرانية ، وعندها يبنى على الشيء مقتضاه،  ولذلك عودة النازحين لها أبعاد دولية أوروبية وإقليمية تحديداً ، وليست مسألة إنسانية فقط ، بل تدخل في إطار الحسابات الدولية ولاسيما على الخطّ الأوروبي في ظل الحرب في أوكرانيا.

يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على ذلك ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد