تقول أوساط سياسية بارزة أن طرح إسم قائد الجيش العماد جوزاف عون مطروح بقوّة في الكواليس الديبلوماسي الغربية ، في حين أن إشكالية تعديل الدّستور يمكن تخطّيها إذا ما تأمّن إجماع أو حتى توافق واسع على إنتخاب عون ، لأن هذا الإجماع عليه ، يمكن تأمينه لتعديل الدّستور .
ويجري همس أن وصول عون إلى بعبدا ، سيقابله وجود رئيس الحكومة الأسبق تمام سلام في السّراي الحكومي ، وذلك لتشابه الشخصيتين في الإعتدال وتغليه المصلحة العامة على أيّة إعتبارات سياسية أو فئوية.