غرّد عضو المكتب السياسي الكتائبي المحامي بشير عساكر كاتباً:
“بعيداً عن الأشعار والاحتفالات الفولكلورية في عيد الأم، فلنبنِ وطناً يعيدُ إبنها من غربته القسرية، ويؤمّن الدواء والإستشفاء والتربية والتعليم لأبنائها، ويحقق مستقبلاً آمناً لعائلتها، عندها فقط يطمَئنُّ قلبها ويكون عيدها الذي تتمنّاه!
الله يخلّيلنا ياكي!”
