غرّد عضو المكتب السياسي الكتائبي المحامي بشير عساكر كاتباً:
“بعيداً عن الأشعار والاحتفالات الفولكلورية في عيد الأم، فلنبنِ وطناً يعيدُ إبنها من غربته القسرية، ويؤمّن الدواء والإستشفاء والتربية والتعليم لأبنائها، ويحقق مستقبلاً آمناً لعائلتها، عندها فقط يطمَئنُّ قلبها ويكون عيدها الذي تتمنّاه!
الله يخلّيلنا ياكي!”
تتجه
- لبنان يعيش حالة إنتظار ثقيلة
- ربيع عوّاد : المقاومة مُشرّعة بالقانون ومقدّسة في فكرنا
- الحواط : من هنا يبدأ بناء الأوطان
- القصيفي يهنّىء عاد على تعيينه
- موسكو الممتعضة من “الخُماسية” تستبعد الحرب البرّية
- عندما يبلغ الإستياء المسيحي حدّ العصيان
- واشنطن تسعى لإنتخاب رئيس في غضون شهرين … فهل تنجح ؟
- مهرجان المئة طالب “مهرجان الربيع”Colette Academy
- بتأكيد المساعي المحلية والخارجية…التوافق معبر وحيد لانتخاب رئيس
- دعوة باسيل أُجهضت مسيحياً … والراعي: طبقوا الدستور!
- “القوات”: تطوير أي تقاطع بحاجة إلى تفاهمات وطنية تبدأ من الرؤية السيادية
- هاشم: ما يجري يُحفّز الإسراع في إنجاز الاستحقاق
بشير عساكر في عيد الأمّ : فلنبنِ وطناً يعيد إبنها مت غربته القسرية
السابق بوست