كشفت مصادر متابعة لموقع “جبيل اليوم” أنه لا خلفيات وراء ما حصل اليوم داخل كنيسة الام الفقيرة ( سيّدة الميسة) في جبيل ، وإنما أحد الأشخاص المضطربين ، قام بنقل أساس الكنيسة إلى الخارج ونام إلى جانبهم ، داعيةً إلى عدم توظيف الحادثة ، لأنه لا غايات أساساً من وراءها ، وما قام به الشخص المذكور وهو سوري الجنسية ، سوف يُحاسب على أعماله ، والتحقيقات قائمة لدى مخفر جبيل في قوى الأمن الداخلي .
تتجه
- ربيع عوّاد : المقاومة مُشرّعة بالقانون ومقدّسة في فكرنا
- خماسي باريس: مقاربة موحّدة لملف لبنان عابرة للتباينات الاقليمية
- أبي رميا أثنى على دور لبنان وإنفتاحه
- النائب فريد البستاني … الخيار الرئاسي الثالث لهذه العناوين
- بيتر جرمانوس : بعد إغتيال الحريري أصلب رجل كان فؤاد السنيورة
- سعيد: الاستقرار يفيد الجميع لا العكس
- هل يكون انشطار لبنان حول الساعة.. ساعة تفجير؟
- تحضير سيناريو “تطيير” الانتخابات البلديّة
- تحذيراتٌ دوليّة جديّة
- أي توقيت ستتبع قيادة الجيش؟
- عاجل / بعد مسألة التوقيت… إجتماعٌ “مسائيّ” بين ميقاتي والسنيورة وسلام!