- Advertisement -

- Advertisement -

خاص – النّاطق بإسم كلمة الحقّ

في خضمّ الإجماع المسيحي حول موقف البطريرك الماروني الكاردينال مار بشارة بطرس الراعي، لا نغفل دور مسؤول الاعلام والبروتوكول في بكركي المحامي وليد غياض، وهو من المستشارين الذين لهم صلات وثيقة مع مع القوى السياسية نظراً لما يتمتع به من أخلاقية ومناقبية وحرفية اعلامية في كيفية التعاطي وتزويد الاعلاميين بالمعلومات الدقيقة ولطاقته ولباقته، وهذه تشكل علامة فارقة للأستاذ وليد غياض الذي يتواصل مع الجميع وينسق مع كل الجهات الاعلامية ويعطيهم ما يطلبونه في ظل التعاطي المهني، وهذا ما يتميز به ويثني عليه سائر الاعلاميين ، وهذه وحدها تكفي نتيجة هذا الدور الكبير الذي يتولاه مما يبقيه أيضاً وهذه نقطة مهمة على مسافة واحدة من كل الاعلاميين والمؤسسات الاذاعية والمتلفزة والمواقع الالكترونية والصحف أي سائر الاعلام .

ويستحقّ غياض لقب “الناطق بإسم كلمة الحقّ” التي يخطوها البطريرك الراعي، كما أسلافه البطاركة .

“جبيل اليوم”

Ralph Zgheib – Insurance Ad

يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على ذلك ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد