حدد النائب زياد الحواط موقفه من القرارات المالية الاخيرة وقال: “عارضنا موازنة العام 2022 منذ اللحظة الأولى وصوّتنا ضدّها لخلوّها من أي خطوات إصلاحية ورؤية إنقاذية.
وها نحن اليوم نتأكد من عيوبها بعد القرارات العشوائية الأخيرة، التي تشكّل سرقة جديدة للناس بعد سرقة الودائع”.
واضاف ان “المطلوب للعام 2023 موازنة حقيقية إصلاحية تقدم إلى مجلسنا ضمن المهل القانونية، ولليوم إعادة النظر بكل التعديلات المتعلقة بالضرائب والشطور الضريبية، وإلغاء أي مفعول رجعي لها ، وعدم تطبيق هذه القرارات إلى حين بدء السنة المالية الجديدة “.
ودعا جميع المتضررين وهيئات المجتمع والنقابات إلى الطعن بالقرارات أمام مجلس الشورى ، وسنكون إلى جانبهم للآخر في الدفاع عن حقوق الناس.
تتجه
- ربيع عوّاد : المقاومة مُشرّعة بالقانون ومقدّسة في فكرنا
- خاص – سرقة محل دواليب في مستيتا
- خاص – حزب الوحدة الوطنية… حدث ديمقراطي والولادة قريبة…
- عقد مؤتمر “انقاذ” او “دفن”… لبنان ليس ضمن اولويات الدول!
- النزاع السياسي يؤدي الى حرب اهلية لا الحوادث المتنقلة
- رسالة فاتيكانية قاسية للقيادات المسيحية: ثبتوا الطائف ولا تبحثوا في تغييره
- الشيخ غسان اللقيس: العيش المشترك ضرورة ويتعزز بالحوار … واخشى على انهيار الدولة مما يحصل في جسم “القضاء”
- وهاب: أين وزارة المالية؟
- اللواء ابراهيم : من الآن حتى شهر سنلغي منصة جوازات السفر
- بعد الحديث عن نيته إقالة العماد عون.. سليم: لا يمكن ان يكون الكلام صادر عني
- تحركات تتحضر.. هذا ما سيجري اليوم