- Advertisement -

- Advertisement -

زيارة باسيل الى سوريا على قدم وساق.. هل يطلب منه الأسد التصويت لفرنجية؟

أكّد مصدر في “التيار الوطني الحر” ان زيارة رئيسه النائب جبران باسيل لسوريا لم تتأخر وان المعنيين يعملون على إتمامها والعمل عليها جار منذ سنة، الّا انه لم يتم تكثيفه عليها كما يجب لأسباب عدة.

وأضاف المصدر لصحيفة “الجمهورية” أنه وخلال السنة الحالية كان يتم العمل على الترتيبات والتحضيرات للزيارة، والتي لا يمكن وصفها تحديداً بالزيارة العادية بل يتم العمل بما يمكن وصفه مشروعاً يتناول التعاون الاقتصادي بين دول المشرق (لبنان ـ سوريا ـ العراق ـ الاردن) والمحطة الاساس بالنسبة الى التيار والأهم هي سوريا، والتي يجب البدء منها بسبب بعض الخلافات التي لا يمكن إنكارها بين البلدين ومن الممكن ان تعوق التعاون.

واستبعدت اوساط معنية بالزيارة ان يطلب الاسد من باسيل اي تسمية، مؤكدة اقتراب تلك الزيارة.

Ralph Zgheib – Insurance Ad

ولدى سؤالها اذا كان للزيارة علاقة بالملف الرئاسي واذا كان التوقيت الذي ربما لم يختره باسيل إنما اختارته القيادة السورية سيُحرجه؟ أوضحت المصادر القريبة من باسيل ان لا علاقة لزيارته الى دمشق بالملف الرئاسي، مضيفة ان لا احد يمون ان يطلب منه او يُملي عليه الاسم الرئاسي، والدليل انه لم يستجب لتمنّي “حزب الله”.

يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على ذلك ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد