المركزية – غرد رئيس “المجلس الوطني لرفع الاحتلال الايراني عن لبنان” النائب السابق فارس سعيد عبر حسابه على “تويتر”: “تغريدة من وزير ثقافة لبنان منعت وصول ٤ اكاديميين فرنسيين للمشاركة في حدث ثقافي في بيروت ليس الوزير “قبضاي” اكثر من اللزوم بل هذه الشخصيات الفرنسية “جبناء” اكثر من اللزوم”.
وكتب في تغريدة أخرى: “من يستجدي الرئاسة من حزب الله جبان ولن نحترمه حتى لو اصبح رئيساً لبنان يستحقّ رّيساً بمستوى شعبه الشجاع”.
وتابع: “أو رئيس على رأس جمهوريّة تضمن الاتفاق مع اسرائيل او حزب الله يضمن الأتفاق مباشرة وهو لذلك يعرقل انتخاب رئيس خرجت الرئاسة من الحدود اللبنانية”.
أضاف: “هناك من لا يريد مواجهة الواقع لبنان تحت الاحتلال الايراني وهو سيتمكّن اكثر بعد ترسيم الحدود مقاومته واجب وطني”.
وأردف: “في المجلس النيابي مثل في صالات عرض الأفلام الدائمة The show must go on”.
وقال في تغريدة ثانية: “زار الرئيس ماكرون جامع باريس الكبير وقلّد الشيخ شمس الدين حافظ وسام الاستحقاق الوطني كما نوّه بالجنود المسلمين الذين سقطوا في الدفاع عن فرنسا خلال الحرب الاولى تؤكد الخطوة انه من الممكن ان تكون فرنسيا ومسلماً وتؤكد ان العولمة والهجرة تفرضان على العالم احترام الآخر المختلف”