يشير مصدر واسع الإطلاع لموقع “جبيل اليوم” الى أنه في خضمّ التداول ببعض الأسماء المرشّحة لتولّي الموقع الدستوري الأول بعد انتهاء عهد الرئيس الحالي العماد ميشال عون في ٣١ تشرين الأول ، فإن الأطراف الدولية ومعها قوى الإنتفاضة، تبحث عن رئيس لا ينتمي الى قوى ٨ آذار ، ويكون “بروفايله” وفق المواصفات التي حدّدها البطريرك الماروني الكاردينال مار بشارة بطرس الراعي. اذ يتمّ التداول برئيس سيادي ومستقلّ كالرئيس السابق ميشال سليمان ، الذي حافظ في المرحلة الماضية ، وتحديداً إبّان إندلاع الأحداث في سوريا ، على الاستقرار في البلد والتوازنات الداخلية فيه، لافتاً الى ان لسليمان علاقات قوية مع القوى الغربية والدول العربية ، وفي مقدّمها المملكة العربية السعودية .
تتجه
- أسرار الصحف
- لبنان يعيش حالة إنتظار ثقيلة
- ربيع عوّاد : المقاومة مُشرّعة بالقانون ومقدّسة في فكرنا
- الاهتمام بالامن يتقدم على الرئاسة في دول القرار
- جعجع : طعنة جديدة للديموقراطية
- زياد الحواط : البلديات هي آخر المعاقل الشرعية العاملة
- أمن الدولة تباشر إخلاء السوريّين من مناطق في الشمال
- “نواب التغيير”: سنقدم طعنا بقرار التمديد للبلديات
- سعيد: منذ العام 1969 تسعى جهات إلى ربط لبنان بأزمة المنطقة
- لقاء للمعارضة رفضاً للحرب وتفكك الدولة: “1701 دفاعاً عن لبنان”
- طائرة عليها عبارة “تل أبيب” تهبط في مطار بيروت!
- تهديدات غربية لميقاتي: افصلوا المسارين
- الشوف وجبيل نحو استئناف استقبال المعاملات الجديدة