يشير مصدر واسع الإطلاع لموقع “جبيل اليوم” الى أنه في خضمّ التداول ببعض الأسماء المرشّحة لتولّي الموقع الدستوري الأول بعد انتهاء عهد الرئيس الحالي العماد ميشال عون في ٣١ تشرين الأول ، فإن الأطراف الدولية ومعها قوى الإنتفاضة، تبحث عن رئيس لا ينتمي الى قوى ٨ آذار ، ويكون “بروفايله” وفق المواصفات التي حدّدها البطريرك الماروني الكاردينال مار بشارة بطرس الراعي. اذ يتمّ التداول برئيس سيادي ومستقلّ كالرئيس السابق ميشال سليمان ، الذي حافظ في المرحلة الماضية ، وتحديداً إبّان إندلاع الأحداث في سوريا ، على الاستقرار في البلد والتوازنات الداخلية فيه، لافتاً الى ان لسليمان علاقات قوية مع القوى الغربية والدول العربية ، وفي مقدّمها المملكة العربية السعودية .
تتجه
- أسرار الصحف
- لبنان يعيش حالة إنتظار ثقيلة
- ربيع عوّاد : المقاومة مُشرّعة بالقانون ومقدّسة في فكرنا
- قرار من بايدن للبنانيين…
- الشغب السياسي يؤدي إلى شلل دستوري
- القبيات تبكي ابنها ماريو بعد أسبوع على إصابته
- خاص – تنسيق في الجنوب
- الحرب تحولت رهانا على عامل الوقت والمعارضة عرّت الثنائي
- نداء من وزير التربية.. كي لا تتحوّل الأفراح إلى مآتم!
- تننتي: سيتم اتخاذ القرار بشأن تجديد ولاية اليونيفيل
- نحن نريد الدولة
- سليم عون يستبعد توسيع الحرب
- ميقاتي في باريس للقاءات عربية ودولية لمنع الحرب