كان للمدير العام للأمن العام اللواء عباس إبراهيم الدور الوطني الفاعل في تجنيب البلد هزّات أمنية، وصولاً الى دوره الإنساني كمفاوض من الطراز الرفيع مع أكثر من جهة ، ما أدّى الى بقاء العلاقات بين لبنان والخارج متماسكة بفضل دوره وحضوره وعلاقاته التي جيّرها لصالح بلده ، في حين أن ثقة المجتمع الدولي به ظهرت في أكثر من محطة .
على صعيد الأمن العام باتت هذه المؤسسة رائدة من خلال المكننة والانضباط والدور والحضور .
ناهيك الى علاقاته وصلاته مع كلّ المرجعيات السياسية والروحية وهو على مسافة واحدة من الجميع وفق ما يشهد به الجميع .
من هنا وبعد الضجّة المُثارة حول الجلسة التشريعية للتمديد له، وفي حال ينجح هذا الأمر ، مع انه من الضرورة بقائه على رأس الأمن العام ، فالمسألة بسيطة وتكمن في إستحداث موقع “كبير المفاوضين اللبنانيين” ، والذي يتماشى مع شخصية اللواء إبراهيم ، وذلك في حال تمّ التمديد له أو العكس .
تتجه
- أسرار الصحف
- لبنان يعيش حالة إنتظار ثقيلة
- ربيع عوّاد : المقاومة مُشرّعة بالقانون ومقدّسة في فكرنا
- قاصر يغتصب طفلا في عكار
- “الحكمة” تقدم “بيروت فيرست” 2 – 1 في نصف نهائي بطولة كرة السلة
- بدر: الحزم والقسوة مطلوبان حين يتعلق الأمر بأمن بيروت والوطن
- خاص – مرجعيات سياسية في باريس لبحث الإستحقاق الرئاسي وال ١٧٠١
- السعودية تسعى مع معراب وقطر مع الثنائي…الخماسية تسهل مبادرة “الاعتدال”
- نقابة عمال “كهرباء لبنان” تعلن الإضراب التحذيري
- بلدية نهر إبراهيم : ترحيل السوريين غير المستوفين الشروط القانونية إبتداءً من هذا التاريخ
- وفد من “لبنان القوي” بحث مع بوحبيب في ملابسات الهبة الأوروبية: ما يحصل في لبنان استبدال شعب بآخر ونرفض أيّ مساومة حول حقوقنا الوطنية
- ابي رميا: في 15 الحالي سيعرف الشعب اللبناني كل الحقائق
- حجار: الهبة الأوروبية جزء لا يتجزأ من مسار دعم النازحين