كتب وجدي العريضي
سياديون مستقلون اسم على مسمى على اللائحة التي يرأسها النائب ميشال ضاهر، والتي تضم نخبة من المرشحين من سائر العائلات الروحية المشهود لهم بالشفافية ونظافة الكف، في حين وفي قراءة انتخابية في ظل تعدد اللوائح في زحلة ولا سيما المقعد الكاثوليكي، هنا، يبقى النائب ميشال الضاهر علامة فارقة وفق المواكبين والمتابعين لمسيرته السياسية والنيابية تحديداً وفي مجال الخدمات، فهو الذي وقف مع كل أهالي منطقته يوم ” اجتياح كورونا” لبنان والعالم، وأتى باللقاح من الخارج لمساعدة أبناء وأهالي وعائلات منطقته، ناهيك أنه أول من حذّر من سرقة أموال المودعين، وهو الذي اخترع الكابيتال كونترول ووقف الى جانب الناس في أزماتهم المالية والاقتصادية والاجتماعية، ومواقفه واضحة في المجلس النيابي وخارجه والتي تصبّ بمجملها حول هموم وشجون وقضايا المواطنين الى دوره الوطني والسيادي في أحلك الظروف وأصعبها