- Advertisement -

- Advertisement -

المرشح عن المقعد الدرزي في بيروت نسيب الجوهري… قيمة إضافية لهذا المقعد ولبيروت

كتب وجدي العريضي

يبقى المرشح عن المقعد الدرزي في بيروت في الدائرة الثانية الأستاذ نسيب الجوهري، علامة فارقة من خلال تعاطيه الإجتماعي والحزبي والإنمائي والتنموي بشفافية ونظافة كف وهو من المعتدلين ومن الذين يتعاطون بدراية تامة في كل المسائل وله صلات وثيقة في بلدته ومنطقته، ناهيك إلى علاقاته الوثيقة مع معظم العائلات البيروتية وقد كان الأستاذ نسيب الجوهري وقبل أن يخوض الإستحقاق الإنتخابي، على تواصل مع أبناء بيروت المقيمين في الدوحة وبشامون وكان إلى جانبهم في السراء والضراء ودائماً مطلع على شؤونهم وشجونهم.
من هنا فإنه على علاقة طيبة مع جميع الأحزاب والقوى السياسية، وبالتالي ترشحه على لائحة الثنائي الشيعي سيحظى بدعم من خلال الصوت التفضيلي، بينما لم يكن يوماً وفي كل المراحل والمحطات إلا إلى جانب العائلات البيروتية في مفاصل كثيرة أكان في دوحة عرمون أو بشامون أو خلدة وسواها، أضف إلى ذلك أنه يتواصل دائماً مع هذه العائلات البيروتية وهذا ما يعطيه دفعاً وزخماً، كونه مطلع على أوضاعهم وظروفهم وهذه علامة مضيئة تدفعهم أن يكونوا لجانبه في هذا الإستحقاق.
ويبقى أن المقعد الدرزي الوحيد في بيروت سيكون موضع منافسة إلا أن المرشح عن هذا المقعد الأستاذ نسيب الجوهري ومن خلال هذه العناوين التي أشرنا إليها إلى أمور كثيرة تبقيه دائماً في الطليعة، فهو قيمة إضافية لهذا المقعد ولأهالي بيروت بكل إنتماءاتهم وفئاتهم

يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على ذلك ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد