كتب وجدي العريضي
تبقى الأزمة اللبنانية-السعودية ومع سائر دول مجلس التعاون الخليجي، في طليعة الملفات الساخنة التي يعانيها لبنان، لا سيما وأنه للمملكة العربية السعودية باع طويل في دعم لبنان منذ منتصف السبعينات وصولاً إلى اليوم فهي التي حصنت اقتصاده واحتضنت اللبنانيين وساندتهم، أضف إلى ذلك ثمة علاقات تاريخية وصداقات تجمع سائر الملوك المتعاقبين مع شخصيات لبنانية.
في السياق، رسم الوزير والسفير السعودي السابق الدكتور عبد العزيز خوجه، خارطة طريق لما يحصل اليوم في لبنان ومسار هذه العلاقة إلى كل المحطات التي عاشها في لبنان، وما لديه من خبرة وحنكة سياسية ودبلوماسية وشفافية في إدارة الملفات التي تولاها وحيث يُعتبر الوزير خوجه من السفراء البارزين الذين كان لهم دورهم وحضورهم في لبنان في أحلك مرحلة مرت على هذا البلد، فالوزير خوجه الشاعر والأديب والدبلوماسي والوزير، وخلال طلات إعلامية وضع الأمور في نصابها عبر إضاءة كافية ووافية وشاملة تجاه ما يحيط بالوضع اللبناني بصلة عبر الأزمة مع المملكة ودول المجلس التعاون الخليجي
تتجه
- أسرار الصحف
- لبنان يعيش حالة إنتظار ثقيلة
- ربيع عوّاد : المقاومة مُشرّعة بالقانون ومقدّسة في فكرنا
- الرئيس ميشال عون بخير
- أميركا تخصص 117 مليون دولار للجيش اللبناني وقوى الأمن.. ماذا عن الاتحاد الاوروبي؟
- منيمنة: منفتحون على كل من يريد بناء الدولة
- جنبلاط: لا حكومة من دون شيعة!
- تصور أوّلي لحكومة سلام: ٢٤ وزيراً من الكفاءات
- حكومة خلال أيام؟
- أبي رميا: أقف إلى جانب رئيس الجمهورية
- 6 وزراء من أصل 24 لـ”الثنائي”؟
- أبرز أسرار الصحف اليوم
- ماذا دار في خلوة بري – ماكرون؟
الدكتور عبد العزيز خوجه رسم خارطة طريق حول الوضع اللبناني مع المملكة والخليج
القادم بوست