تشير المعطيات المتأتيّة من كواليس المباحثات الاقليمية ، أن زيارة الوفد الوزاري اللبناني الى دمشق ، وما يتردّد عن حوار سعودي – سوري بطريقة غير مباشرة ، قد يرفع من أسهم الحليف الأقوى لسوريا في لبنان ، رئيس تيار المردة النائب السابق سليمان فرنجيه ، الى انتخابات رئاسة الجمهورية المقبلة . الا في حال رست بورصة الأسماء على مرشح اخر .
خاص “جبيل اليوم”