تواصل النائب الدكتورة ديما جمالي، مساعيها ودورها من خلال ديناميتها بغية التفتيش عن مخارج لدعم الشباب والشابات في الجامعات وعلى المستوى الأكاديمي بشكل عام من خلال سلسلة أفكار يتم التداول بها مع المعنيين، وصولاً إلى أن النائب جمالي لا تحبذ الغرق في هذه المسألة السياسية وتلك أو الدخول في مماحكات مع بعض الإعلاميين الذين يفتشون عن دور بعيداً عن الإعلام الراقي الذي يتسم به لبنان وحيث تقف إلى جانبه لا سيما وأنها من الذين يعتبرون أن الإعلام والديمقراطية من خصائل لبنان وسماته، تالياً تبذل النائب جمالي قصارى جهدها بغية رفع منسوب الوضع الأكاديمي وعودته إلى تألقه ولا سيما في الجامعات العريقة تاريخياً لأن معظم اللبنانيين، يدركون بأن بعض إدارات هذه الجامعات غرقت في المحاصصات والتفتيش عن مصالحها ولم تكترث للطلاب وللموظفين وأوضاعهم الصعبة إلى عمليات الصرف وسوى ذلك من الإرتكابات.
من هذا المنطلق، تبقى النائب الدكتورة ديما جمالي، من القلائل الذي يعملون بهدوء وصمت وبعيداً عن الضجيج الإعلامي والسياسي وأي مكسب خاص أو مصلحي، فهي شفافة وتتمتع بالمصداقية وعلى هذه الخلفية تقوم بعملها على أكمل وجه.
تتجه
- أسرار الصحف
- لبنان يعيش حالة إنتظار ثقيلة
- ربيع عوّاد : المقاومة مُشرّعة بالقانون ومقدّسة في فكرنا
- هل يكون شنكر خليفة هوكشتاين لمتابعة الملف اللبناني؟
- قرار من بايدن للبنانيين…
- الشغب السياسي يؤدي إلى شلل دستوري
- القبيات تبكي ابنها ماريو بعد أسبوع على إصابته
- خاص – تنسيق في الجنوب
- الحرب تحولت رهانا على عامل الوقت والمعارضة عرّت الثنائي
- نداء من وزير التربية.. كي لا تتحوّل الأفراح إلى مآتم!
- تننتي: سيتم اتخاذ القرار بشأن تجديد ولاية اليونيفيل
- نحن نريد الدولة
- سليم عون يستبعد توسيع الحرب
النائب الدكتورة ديما جمالي… دينامية أكاديمة وإنسانية بعيداً عن الضجيج والأضواء
السابق بوست