كتب وجدي العريضي
يبقى السفير السعودي السابق في لبنان ووزير الإعلام السابق في المملكة العربية السعودية الدكتور عبد العزيز خوجه علامة مضيئة وفارقة في كل ما قام به أينما استلم مسؤوليته وفي كل الدول التي مثل فيها خادم الحرمين الشريفين فكان سفيراً فوق العادة من خلال دوره الريادي والطليعي وثقافته وسعة اطلاعه فقام ومن خلال توجهات خادم الحرمين الشريفين وولي العهد بعمل جبار في كل الدول الذي مثل فيها المملكة العربية السعودية خير تمثيل وما دوره في لبنان في أحلك الظروف إلا دليل قاطع على هذا الموقع الذي شغله السفير والوزير السابق الدكتور عبد العزيز خوجه ويبقى حديث الناس في لبنان من مختلف شرائح المجتمع اللبناني إذ كانت له مساعٍ خيرة وبالتالي ساهم في تطوير هذه العلاقة ودافع بقوة عن ثوابت ومسلمات المملكة إلى دوره أينما حل وارتحل.
وفي سياق آخر فإن الدكتور عبد العزيز خوجه سفير ووزير وشاعر وأديب ومثقف وإنساني معطاء خلوق شفاف فهذه الصفات التي يتحلى بها الوزير والسفير السابق عبد العزيز خوجه الذي ترك بصمات لافتة في عمله الدبلوماسي والوزاري وكشاعر وأديب له صولات وجولات وباع طويل في الأدب والشعر والنثر والثقافة.
تتجه
- أسرار الصحف
- لبنان يعيش حالة إنتظار ثقيلة
- ربيع عوّاد : المقاومة مُشرّعة بالقانون ومقدّسة في فكرنا
- قرار من بايدن للبنانيين…
- الشغب السياسي يؤدي إلى شلل دستوري
- القبيات تبكي ابنها ماريو بعد أسبوع على إصابته
- خاص – تنسيق في الجنوب
- الحرب تحولت رهانا على عامل الوقت والمعارضة عرّت الثنائي
- نداء من وزير التربية.. كي لا تتحوّل الأفراح إلى مآتم!
- تننتي: سيتم اتخاذ القرار بشأن تجديد ولاية اليونيفيل
- نحن نريد الدولة
- سليم عون يستبعد توسيع الحرب
- ميقاتي في باريس للقاءات عربية ودولية لمنع الحرب
عبد العزيز خوجه… بصمات في الدبلوماسية والوزارة والأدب والشعر والثقافة
القادم بوست