كتب وجدي العريضي…
مبدع الأستاذ رمزي عزام شاعر وأديب وإعلامي يقول كلمته ويمشي مرفوع الرأس لا يهاب لا يخاف ويؤكد “بكرا النا”.
شامخ كأرز معاصر الشوف كلماته ذهبية كسنابل قمح سهل البقاع تنساب في القلوب وتترسخ في العقول.
الأستاذ رمزي عزام سيادي من الطراز الرفيع ووطني في الفطرة لا يترك مناسبةً وطنية دون ان يكون له موقف صلب في الدفاع عن لبنان صديق صدوق خلوف متواضع.
في جديده ومن ابداعاته التي لا تنضب اغنية “بكرا النا” من كلماته وغناء الفنانة الراقية ليال نعمه والتي سجلت قفزةً نوعية بحيث انتقى الأستاذ رمزي عزام كلمات قد تكون نشيدً وطنياً وخارطة طريق لما يجتازه بلدنا في هذه الظروف المفصلية… إنه الشاعر رمزي عزام…. بدل رجل من بلادي نفتخر به ونعتز.
تتجه
- لبنان يعيش حالة إنتظار ثقيلة
- ربيع عوّاد : المقاومة مُشرّعة بالقانون ومقدّسة في فكرنا
- تجمّع موظفي الإدارة العامة: العودة إلى العمل غدًا
- نوفل نوفل : نتمنى أن لا تتكرّر مأساة ١٩٤٨
- أبي رميا : فلنتحد ونعمل ونُنتج
- الخازن اتصل بغلاغر مطمئنا الى صحة البابا
- حاصباني: قواعد الإشتباك مسرحية يتقاسم أدوارها الطرفان
- ما جديد لقاء ماكرون وميقاتي؟
- سعيد: لا أحسد “حزب الله”
- خاص – تجاهل هذا الشخص في إحدى الإحتفالات الجبيليّة
- خاص – حرّاس الليل في بلدية جبيل أوقفوا فلسطينياً بحوزته مخدرات
- هذا ما توقعه الأستاذ سيزار المعلوف وبات حقيقة
بكرا النا من ابداعات الشاعر والاديب والإعلامي رمزي عزام
السابق بوست
القادم بوست