كتب رئيس الجمهورية السابق العماد ميشال سليمان :
اليوم في أحد الابن الشاطر البركة الرسولية تحلُّ من العراق الجريح على دول المنطقة وعلى لبنان، الذي بدلَ أن تعمّ سيادة دولته على كامل ارضه وبَدَلَ أن تنتشر رسالتَه الى العالم، يعتصرنا فيهِ الألم ونحزنُ على تفكك أوصاله وانقطاعه عن المجتمع الدولي وعن محيطه العربي ويتجاذب سياسيّوه ومسؤولوه المواقع والمنافع وقَد انهار اقتصاده وعملته الوطنية …
“بابا” الأخوّة الانسانية فرنسيس ورسول السلام والمغفرة أطال الله بعمرك فتبقى عينك على لبنان ويبقى وطن الارز في قلبك وصلاتك…
نحن بانتظارك لنجدد وحدتنا ورسالتنا ويعود ابناؤنا الضالّون الى حضن الوطن
