أفادت مصادر مقرّبة من تكتل التوافق الوطني بأن “التكتل لا يزال في طور التشاور فيما يتعلق بتسمية رئيس الحكومة المقبلة، وبأن أعضائه على تواصل مع باقي الفرقاء وذلك لاستمزاج الآراء خصوصاً أن من بين الأسماء المتداولة أشخاص موثوقين ونظيفي الكفّ”.
كما أكدت المصادر عبر lbc “ضرورة تسمية رئيس يحظى بثقة الشعب والمجلس النيابي والمجتمعين العربي والدولي، ويحاكي ببرنامجه خطاب القسم وأن يكون اتفاق الطائف منطلقاً لتنفيذ الاصلاحات المطلوبة”.
وأشارت المصادر الى أن “تكتل التوافق الوطني سيبقي اتصالاته مفتوحة على ان يعقد اجتماعاً يوم غد الأحد في دارة النائب حسن مراد في بيروت لتبيان موقفه من الاستشارات النيابية”.
الى هذا، أفادت مصادر النائب جهاد الصمد أنه سيسمّي ميقاتي لتشكيل الحكومة العتيدة.