رأت مصادر ديبلوماسية عبر موقع “جبيل اليوم” أن القمة الأميركية – الفرنسية في النورماندي تناولت الملف اللبناني من زاوية الحضّ على إنتخاب رئيس للجمهورية، إنما من دون وجود قرار كبير لإنجاز هذا الإستحقاق، خصوصاً وأن الموفد الفرنسي جان ايف لودريان ذهب إلى النورماندي ووضع الرئيس إيمانويل ماكرون في أجواء لقاءاته وجولاته في لبنان. وأشارت المصادر إلى أنه قبل تبلور نتائج التطورات الإقليمية، لن يكون هناك رئيس في البلاد، في حين أن كلّا من أميركا وفرنسا تدخلان في إستحقاقي الرئاسة في الأولى والإنتخابية النيابية في الثانية، ما يعني أن الحلّ الرئاسي في لبنان بعيد.
تتجه
- أسرار الصحف
- لبنان يعيش حالة إنتظار ثقيلة
- ربيع عوّاد : المقاومة مُشرّعة بالقانون ومقدّسة في فكرنا
- قرار من بايدن للبنانيين…
- الشغب السياسي يؤدي إلى شلل دستوري
- القبيات تبكي ابنها ماريو بعد أسبوع على إصابته
- خاص – تنسيق في الجنوب
- الحرب تحولت رهانا على عامل الوقت والمعارضة عرّت الثنائي
- نداء من وزير التربية.. كي لا تتحوّل الأفراح إلى مآتم!
- تننتي: سيتم اتخاذ القرار بشأن تجديد ولاية اليونيفيل
- نحن نريد الدولة
- سليم عون يستبعد توسيع الحرب
- ميقاتي في باريس للقاءات عربية ودولية لمنع الحرب
خاص – مصادر ديبلوماسية : قمة “النورماندي” حضّت على إنتخاب الرئيس
السابق بوست
القادم بوست