لبنان واللبنانيون أمام استكمال التدمير الكامل للدولة ومرافقها .
اليوم كان دور البلديات والمخاتير الحصن الأخير في تأمين مصالح الناس وحاجاتها الملحة من خلال تطيير الإنتخابات البلدية والإختيارية .
“إانجاز ” جديد يضاف إلى الشغور الرئاسي وتحلل الإدارات الرسمية وتعطيلها ، مما ينعكس على تلبية حاجات الناس الأساسية والضرورية.
البلديات هي آخر المعاقل الشرعية العاملة رغم كل الصعوبات ، وتطيير الإنتخابات البلدية ضربة في الصميم لهذا الدور .
رغم كل شيء نقف إلى جانب البلديات القائمة ونشدّ على أيدي رؤسائها وأعضاء مجالسها البلدية ومخاتير لبنان لمتابعة أعمالهم بالإمكانات المتواضعة الموجودة والمحافظة على النفَس الباقي.
تتجه
- أسرار الصحف
- لبنان يعيش حالة إنتظار ثقيلة
- ربيع عوّاد : المقاومة مُشرّعة بالقانون ومقدّسة في فكرنا
- قرار من بايدن للبنانيين…
- الشغب السياسي يؤدي إلى شلل دستوري
- القبيات تبكي ابنها ماريو بعد أسبوع على إصابته
- خاص – تنسيق في الجنوب
- الحرب تحولت رهانا على عامل الوقت والمعارضة عرّت الثنائي
- نداء من وزير التربية.. كي لا تتحوّل الأفراح إلى مآتم!
- تننتي: سيتم اتخاذ القرار بشأن تجديد ولاية اليونيفيل
- نحن نريد الدولة
- سليم عون يستبعد توسيع الحرب
- ميقاتي في باريس للقاءات عربية ودولية لمنع الحرب
زياد الحواط : البلديات هي آخر المعاقل الشرعية العاملة
القادم بوست