في غمرة التطورات السياسية المتلاحقة، يعول على الجيل الشبابي، ومن لديهم الكفاءة العلمية والأخلاقية والشفافية، وهم على تواصل مع شريحة كبيرة من الناس، الأمر الذي ينسحب على الأستاذ سامر خلف رئيس نادي الإخاء الأهلي عاليه، ونجل الوزير السابق عباس خلف، وقريب الوزير الراحل جان عبيد، بمعنى أنه على إطلاع كامل على حيثيات الوضع السياسي ماضياً وحاضراً، ومن لديه شبكة علاقات واسعة، وهذا ما يجعله قبلة الأنظار، خصوصاً في الجبل ومنطقة عاليه، بفعل ما يتمتع به من صلات وثيقة مع شريحة كبيرة من الناس، وجيل الشباب تحديداً، ويبني تطلعاته على الجبل وتطويره بكافة طوائفه ولاسيما العمل على الشباب المسيحي، والحفاظ على الروابط الاجتماعية، وتطوير الأوضاع برمتها إنمائياً ورياضياً وثقافياً وفكرياً واجتماعياً، والحفاظ على الثوابت والمسلمات من خلال التعايش، إلى ثابتة مصالحة الجبل، وهذا ما يشدد عليه الأستاذ سامر خلف في كل المحطات والمناسبات، حيث لديه رؤية متكاملة حيال كل الأوضاع وعلى الصّعد كافةً، مما يبقيه من الذين يعول عليهم وعلى دورهم وحضورهم في كل المجالات.
