كتب النائب سيمون ابي رميا عبر منصة إكس:” حمل الصليب وسار على درب الجلجلة وتألّم ومات … ثم كانت القيامة…
هكذا يعيش لبنان بألم ومعاناة وعلى درب الجلجلة بفعل محيطه الإقليمي المتفجّر وخطر الحرب الدائم وانهيار سلّم القيم في المجتمع والكارثة المالية التي انهكته والفساد المستشري في إداراته ومؤسساته والفراغ الذي يفتك بمؤسساته الدستورية خاصة في موقع رئاسة الجمهورية والخطر الوجودي بسبب النزوح ونزيف شبابه الى الخارج.
شعب على طريق الجلجلة يعيش الامل والرجاء لقيامة وطنه ومؤسساته.
كفاه عذابًا.
نعم قيامة الوطن ليست مستحيلة عندما يتوحّد شعبه ويقاوم الجلّادين والفاسدين والمتخاذلين.
حان الوقت لندحرج الحجر ونحرّر وطننا من العابثين بمصيره ووجوده وكيانه. المسيح قام حقًا قام.”
تتجه
- أسرار الصحف
- لبنان يعيش حالة إنتظار ثقيلة
- ربيع عوّاد : المقاومة مُشرّعة بالقانون ومقدّسة في فكرنا
- خاص – ترقّب للموقف الأممي من التدابير على الحدود
- وزير العدل يتابع ملف المحررين في السجون السورية
- كيف سيؤثر الانقلاب السلمي في سوريا على الواقع اللبناني؟!
- “سيدة الجبل”: سقوط الأسد خطوة أساسيّة في انهيار النفوذ الإيراني في المنطقة
- الراعي اجتمع مع ماكرون والتقى ترامب…تخصيص فرنسي رئاسي لبطريرك الموارنة
- السفارة السوريّة في بيروت: بزغ فجرٌ جديدٌ في بلدنا الحبيب
- الرياشي: دور شباب لبنان ريادي بتحقيق مستقبل الوطن الواعد
- انشغال بتطوّرات سوريا… ماذا عن الرئاسة في لبنان؟
- سليمان : الظرف أصبح مؤاتياً للنازحين لكي يخرجوا من بؤسهم
- بعد تعديل قانون تنظيم القضاء العدلي.. نواب يتقدمون بطعن أمام “الدستوري”