لا تزال إنتفاضة 14 آذار ماثلة في أذهان اللبنانيين وطنياً وسيادياً واستقلالياً، وتضحيات لم يسبق أن شهدها البلد منذ نشوءه بعد التظاهرة المليونية، فكان لهذا الفريق المتنوع من كل الطوائف والمذاهب والأحزاب والقوى السياسية السيادية، منطلقاً نحو السعي لبناء لبنان الوطني المستقل السيادي بعيداً عن أي وصاية مهما كانت، ولهذه الغاية فإن 14 آذار ستبقى في قلوب اللبنانيين، وإن تشرذمت احزابها لكن الهدف أنها نتاج عمل يومي، ولن ينسى اللبنانيون هذه الظاهرة التي عززت وحدة اللبنانيين في مرحلة هي الأصعب في تاريخ البلد، لأن 14 آذار عنوان السيادة والاستقلال وانهاء الوصاية، وهذه الظاهرة مهما حصل من تباينات سياسية، فهي باقية في الوجدان كونها شكّلت منعطفاً لا يمكن أن يذوب بل كتب التاريخ بأسطر من دماء وتضحيات ووطنية وسيادية واستقلالية.
تتجه
- أسرار الصحف
- لبنان يعيش حالة إنتظار ثقيلة
- ربيع عوّاد : المقاومة مُشرّعة بالقانون ومقدّسة في فكرنا
- جعجع: الأمور جنوبًا قد تتطور إلى وضع “لا تحمد عقباه”
- المركز الإسلامي في جبيل : على العدو الرحيل من هذه الأرض
- أرسلان عرض مع البستاني لآخر التطورات
- خاص – المعارضة السياديّة بحاجة إلى فارس سعيد ؟!
- مدير الاستخبارات العراقية وضباط في مطار بيروت لاسترداد مطلوب
- لقاء قريب بين باسيل وجنبلاط
- رواتب القطاع العام في موعدها
- “القضاء الأعلى”: ما نشر عن سفر القضاة ورواتبهم عار من الصحة
- إنقاذ خمسة مواطنين من الغرق في جبيل
- الرئاسة مسؤولية لبنانية اولا وتوافق الخماسية او اختلافها غير مهم
خاص – إنتفاضة ١٤ آذار باقية في الوجدان
السابق بوست
القادم بوست