يشير مصدر سياسي متابع لموقع “جبيل اليوم” إلى أن الأحداث في لبنان تتشابه في بعض الأحيان، معتبراً أنه مع إنتهاء الحرب الأهلية ووضع إتفاق الطائف، جرى الاتفاق على تسليم مقاليد الاقتصاد في البلد إلى الرئيس الشهيد رفيق الحريري عام ١٩٩٢ نتيجة تقاطعات أميركية – سورية – سعودية كون الرجل يحظى بثقة الخارج، واليوم وفي حال وُضعت التسوية الإقليمية، ولبنان بطبيعة الحال سيكون له حصّة منها، فإن الشخصية الأكثر إعتدالاً وتوافقاً وثقةً لدى الأطراف الداخلية هو النائب نعمة افرام الذي ترتفع حظوظ إنتخابه رئيساً للجمهورية مع الحل الخارجي المرتقب في العام المقبل، لمحاولة إنقاذ البلد وتصحيح الأوضاع الإقتصادية فيه. فما أشبه اليوم بالأمس.
تتجه
- أسرار الصحف
- لبنان يعيش حالة إنتظار ثقيلة
- ربيع عوّاد : المقاومة مُشرّعة بالقانون ومقدّسة في فكرنا
- قرار من بايدن للبنانيين…
- الشغب السياسي يؤدي إلى شلل دستوري
- القبيات تبكي ابنها ماريو بعد أسبوع على إصابته
- خاص – تنسيق في الجنوب
- الحرب تحولت رهانا على عامل الوقت والمعارضة عرّت الثنائي
- نداء من وزير التربية.. كي لا تتحوّل الأفراح إلى مآتم!
- تننتي: سيتم اتخاذ القرار بشأن تجديد ولاية اليونيفيل
- نحن نريد الدولة
- سليم عون يستبعد توسيع الحرب
- ميقاتي في باريس للقاءات عربية ودولية لمنع الحرب
خاص – من رفيق الحريري ١٩٩٢ إلى نعمة افرام ٢٠٢٥
السابق بوست