أبلغت مصادر معنية لموقع “جبيل اليوم” أن زيارة وزير الخارجية الفرنسيو ستيفان سيجورنيه إلى لبنان تندرج في الإطار عينه لمباحثات نظيره البريطاني دايفيد كاميرون، والموفدين الدوليين، لناحية تحييد لبنان عن الحرب الشاملة، وفصل لبنان عن جبهة غزة، وتنفيذ القرار ١٧٠١، وضرورة إنتخاب رئيس للجمهورية لإعادة الإنتظام إلى المؤسسات الدستورية في البلد، مع ترجيح أن يكرّر سيجورنيه وزيرة الخارجية الفرنسية السابقة كاترين كولونا لجهة تمرير رسائل حازمة لضبط الوضع جنوباً.
تتجه
- أسرار الصحف
- لبنان يعيش حالة إنتظار ثقيلة
- ربيع عوّاد : المقاومة مُشرّعة بالقانون ومقدّسة في فكرنا
- قرار من بايدن للبنانيين…
- الشغب السياسي يؤدي إلى شلل دستوري
- القبيات تبكي ابنها ماريو بعد أسبوع على إصابته
- خاص – تنسيق في الجنوب
- الحرب تحولت رهانا على عامل الوقت والمعارضة عرّت الثنائي
- نداء من وزير التربية.. كي لا تتحوّل الأفراح إلى مآتم!
- تننتي: سيتم اتخاذ القرار بشأن تجديد ولاية اليونيفيل
- نحن نريد الدولة
- سليم عون يستبعد توسيع الحرب
- ميقاتي في باريس للقاءات عربية ودولية لمنع الحرب
خاص – سيجورنيه والرسائل الحازمة
القادم بوست