تبدي أوساط واسعة الإطلاع في مدينة جبيل عبر موقعنا إرتياحها إلى أسلوب رئيس البلدية المهندس وسام زعرور في تمرير هذه المرحلة الحرجة على صعيد لبنان، وما تواجهه البلديات من صعوبات على المستويات كافّةً، وذلك بتلبيته الحدّ الأدنى من المتطلّبات لإبقاء العمل البلدي والإنمائي قائماً، بإنتظار حصول الإنتخابات البلدية في أيار المقبل وتسلّم فريق عمل جديد المهام.
وتقول الأوساط ذاتها : ربما ينتقد البعض بلدية جبيل على بعض الأخطاء والهفوات، وجلّ من لا يخطىء، ولكن يبقى أن زعرور وبدعم من القيّمين في المدينة، تخطّى بعض حملات التجنّي، وحافظ على إستمرارية البلدية، وهو ما سيكتبه التاريخ عن زعرور في السنوات المقبلة، لأنه كما تقول الأوساط : “من طينة الأوادم”.
