أفادت معلومات “الجديد”، أنّ المبعوث القطري جاسم آل ثاني أبوفهد انهى حراكه السياسي في لبنان، وغادر بيروت مطلع الاسبوع، بعدما التقى “الثنائي الشيعي” ورئيس تيّار “المردة” سليمان فرنجية، ورئيس “التيّار الوطنيّ الحرّ” النائب جبران باسيل.
وقالت مصادر “الجديد”، إنّ لقاء أبوفهد مع باسيل لم يثمر تقدما، إذ أبقى الأخير على رفضه كل من فرنجية وقائد الجيش جوزاف عون، في حين أنّ الموفد القطري يُحاول التوصّل الى مرشح تتفاهم عليه الأطراف الداخلية، ويُوافق عليه الأميركيّ.
وأضافت المصادر أنّ أبو فهد أكّد أمام من التقاهم، بأن هناك هدفين لزيارته بيروت: أولا التأكيد أنّه مُكلّف من القيادة القطرية، وثانياً أن مبادرته مستمرة بمعزل عن التحرك الخماسي وبموافقة سعودية وأميركية.
تتجه
- أسرار الصحف
- لبنان يعيش حالة إنتظار ثقيلة
- ربيع عوّاد : المقاومة مُشرّعة بالقانون ومقدّسة في فكرنا
- قرار من بايدن للبنانيين…
- الشغب السياسي يؤدي إلى شلل دستوري
- القبيات تبكي ابنها ماريو بعد أسبوع على إصابته
- خاص – تنسيق في الجنوب
- الحرب تحولت رهانا على عامل الوقت والمعارضة عرّت الثنائي
- نداء من وزير التربية.. كي لا تتحوّل الأفراح إلى مآتم!
- تننتي: سيتم اتخاذ القرار بشأن تجديد ولاية اليونيفيل
- نحن نريد الدولة
- سليم عون يستبعد توسيع الحرب
- ميقاتي في باريس للقاءات عربية ودولية لمنع الحرب
لقاء الموفد القطري بباسيل لم يُثمر تقدماً
السابق بوست
خاص – المهندس سيرج بو غاريوس أعلن إنسحابه من السباق الى تعيين رئيس الجهاز الفني لإتحاد بلديات جبيل
القادم بوست