يعود الملف الرئاسي الى الواجهة بعد عطلة الاعياد وبزخم كبير، مع زيارة الموفدين القطري والفرنسي، وفي جعبتيهما مقترحات من شأنها ان تجوجل المواقف، إضافة الى أفكار من “اللقاء الخماسي”.
وافيد بأنّ عدداً من الدبلوماسيين العرب والغربيين، سيحملون ايضاً مقترحات من دولهم، مع الإشارة الى انّ المسؤولين اللبنانيين تلقّوا في الايام القليلة الماضية، أخباراً مطمئنة عن إمكانية حلحلة الاستحقاق الرئاسي العالق، بالتزامن مع مشاورات سيجريها رئيس مجلس النواب نبيه بري مع الافرقاء السياسيين، لبلورة الخطوات المقبلة في هذا الاطار.