كشفت مصادر سياسية رفيعة لموقع “جبيل اليوم” أنه على رغم أولوية إنتخاب رئيس للجمهورية داخلياً وخارجياً، والخلافات المستحكمة بالعمل الحكومي، والتصعيد “العوني” ضد سياسات الرئيس نجيب ميقاتي، فان سفراء غربيين معتمدون في لبنان يكرّرون بإستمرار على مسامع من يلتقون من مسؤولين لبنانيين أن الحكومة الحالية خطّ أحمر دولي، كونها آخر المؤسسات الدستورية العاملة حالياً في ظل الشغور الرئاسي وتعطيل المجلس النيابي والترهل الذي أصاب عمل بقية الإدارات في الدولة.
تتجه
- أسرار الصحف
- لبنان يعيش حالة إنتظار ثقيلة
- ربيع عوّاد : المقاومة مُشرّعة بالقانون ومقدّسة في فكرنا
- قرار من بايدن للبنانيين…
- الشغب السياسي يؤدي إلى شلل دستوري
- القبيات تبكي ابنها ماريو بعد أسبوع على إصابته
- خاص – تنسيق في الجنوب
- الحرب تحولت رهانا على عامل الوقت والمعارضة عرّت الثنائي
- نداء من وزير التربية.. كي لا تتحوّل الأفراح إلى مآتم!
- تننتي: سيتم اتخاذ القرار بشأن تجديد ولاية اليونيفيل
- نحن نريد الدولة
- سليم عون يستبعد توسيع الحرب
- ميقاتي في باريس للقاءات عربية ودولية لمنع الحرب